الصفحه ٥٨ : . وجبل
القمر خلف خط الاستواء ؛ يعنى الذى يستوى فيه الليل والنهار (٥). وأضيف إلى القمر لأنه يظهر تأثيره
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) «السنين» فى نسخة
ح.
(٢) سورة المؤمنون ،
آية (١٠٠).
(٣) أى قدّره الله
تعالى. انظر : تفسير القرطبى
الصفحه ١٨ : الزمخشرى ، وتفسير البغوى.
وكتب الأحاديث
الشريفة مثل : صحيح مسلم بشرح النووى ، النووى فى شرح المهذب
الصفحه ٤٤ :
: الفضائل الباهرة ، ص ١٥٨. وقد ورد فى نهاية الحديث فى المصدرين «فمن أرادهم بسوء
كبه الله عليه». ولم نقف على
الصفحه ٨٤ : الطهارة به. وإذا انضم إلى هذا الماء
النابع من أصابعه ، صلى الله عليه وسلم ، صارت أحد عشر.
واختلفوا فى
الصفحه ١٣٤ :
١٦ ـ ابن
العماد الحنبلى (عبد الحى بن أحمد بن محمد) ت ١٠٨٩ ه / ١٦٧٨ م.
ـ شذرات الذهب
فى أخبار من
الصفحه ١٢٥ :
كشاف بأسماء الكتب الواردة فى المتن
الصفحة
الأقاليم السبعة
الصفحه ٦٣ :
الهرم تحت الهرم ، [ثم](١) يحفر له طريق فى الأرض ، ويعقد (٢) أزج (٣) ، ويكون طول الأزج تحت الأرض
الصفحه ١٣٦ : .
تحقيق أحمد عبد
الغفور عطار.
ط. دار الكتاب
العربى ، مصر د. ت.
٣٢ ـ الخوارزمى
(أبو عبد الله محمد بن
الصفحه ٣٨ : الأنهار تخرج من أصلها ، ثم تسير حيث أراد الله
تعالى حتى تخرج من الأرض وتسير فيها ، وهذا لا يسعه عقل ولا
الصفحه ٥٤ : بأن ذلك الدود قد فرغ ، طبق [فمه](١) على الطائر ليأكله. وجعل الله تعالى لذلك الطائر إبرتين
من العظم فى
الصفحه ٤٦ : إسماعيل الصاوى ، القاهرة ١٩٣٨ م.
(٧) «ابن الجناب» فى
نسخة ح. وهو عبيد الله بن الحبحاب السلولى ، كان صاحب
الصفحه ٨٩ :
ونقل البغوى فى سورة التكوير عن عبد الله بن عمرو ، وعبد الله بن عمر ،
أنهما قالا : لا تجوز الطهارة
الصفحه ٨٨ :
وذهب أبو حنيفة
إلى أنه لا يجوز استعماله فى الطهارة مطلقا ، ولدينا عموم الأدلة. وأن النبى صلى
الله
الصفحه ٨٧ : الطهارات كسائر المياه
، [لأن النبى](٣) صلى الله عليه وسلم توضأ منه. ولكن قال [أبو الفتوح](٤) العجلى فى [شرح