الصفحه ٨٩ :
ونقل البغوى فى سورة التكوير عن عبد الله بن عمرو ، وعبد الله بن عمر ،
أنهما قالا : لا تجوز الطهارة
الصفحه ٣٧ : ).
(٢) سيحان ، وكان
يقال له سارس. هو نهر بالثغر من نواحى المصيصة ، وهو نهر أذنة بين أنطاكية والروم.
ياقوت
الصفحه ٨٦ : بئر الناقة ، لأن النبى صلى الله عليه وسلم نهى
عنه ، وأمر بأن تكفأ القدور ، ويطرح العجين الذى عجن منه
الصفحه ٧ : المحاولات لتفسير أحواله وظواهره المختلفة ، وهذه الأمور جميعها هى
ما يطلق عليها «جغرافية النيل».
وكان
الصفحه ٤٦ : إسماعيل الصاوى ، القاهرة ١٩٣٨ م.
(٧) «ابن الجناب» فى
نسخة ح. وهو عبيد الله بن الحبحاب السلولى ، كان صاحب
الصفحه ٦٧ :
فصل
فى المقاييس (١) الموضوعة بمصر
لمعرفة زيادة النيل ونقصانه منه
قال المسعودى ـ
رحمة الله
الصفحه ٥٢ : أنهارها وتهذبت ثمارها ، وفاض خيرها ، وغنت طيورها.
قال : وقال عبد
الله بن عمرو : من أراد أن ينظر إلى شبه
الصفحه ٦٥ : انفصاله عن النيل ، وينحدر الأكثر إلى إلى بلاد النوبة.
فإذا كان فى بعض الأزمنة (١) انفصل الأكثر [من
الصفحه ٤٩ :
وكان الذى ولى
حفر خليج سردوس لفرعون [عدو الله](١) هامان (٢). وأما خليج الفيوم وخليج المنهى فإن
الصفحه ٨٢ :
وأما نهر
الحيوان فهو فى السماء الرابعة. وروى أبو هريرة رضى الله عنه أن النبى صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٧٨ : ويوافق أهل بلدى قبلته ، وحمدت الله
عليه. وإن تكن الأخرى ، لم أكن (٢) أول من ساق إلى أهل بلده حزنا وبلا
الصفحه ٨٧ : الطهارات كسائر المياه
، [لأن النبى](٣) صلى الله عليه وسلم توضأ منه. ولكن قال [أبو الفتوح](٤) العجلى فى [شرح
الصفحه ٥٩ : هو نهر](٦) السند من نيل مصر ، واستدل على ذلك بوجود التماسيح فيه (٧).
قال المسعودى :
وكان أحمد بن
الصفحه ٦٢ : ذلك الشيخ عن بناء الأهرام ، فقال
: إنها قبور الملوك (٨). كان الملك منهم إذا مات وضع فى حوض حجارة
الصفحه ٤١ :
كأن ثمرها (١) القلال. والفنن بنونين : الغصن (٢). وفى القرآن العظيم (ذَواتا أَفْنانٍ)(٣) أى أغصان