الصفحه ٥٢ : الفردوس فلينظر إلى أرض مصر حين يخضر
زرعها ، ويزهو ربيعها ، وتكسى بالنوار أشجارها (٨).
وقال المسعودى
فى
الصفحه ٦٢ :
فصل
فى الأهرام
قال ابن زولاق (١) : إن هرميس (٢) الأكبر وابنه بنوا الهرمين ، وأنه جعل عرض [٣٤
الصفحه ٦٩ :
فصل
فى زيادة النيل
قال المسعودى :
قالت العرب فى النيل : إنه إذا زاد غاضت له البحار (١) ، أى
الصفحه ٧٢ :
فائدة :
قال : قال
الكواشى فى تفسيره (١) : من الأولى فى قوله تعالى : (مِنَ السَّماءِ)(٢) : [٤٦
الصفحه ٨٤ : ء ، والنابعة من الأرض عشرة ، وكلها تجوز بها الطهارة بلا
خلاف. إلا الماء الذى سينعقد ملحا أو نطرونا ، فإن فيه
الصفحه ١٠ : ينبطح ويتفرق فى الأرض ، فوجّه الملك نقراوش المهندسين
إلى النوبة فهندسوه وساقوا منه أنهارا إلى مواضع
الصفحه ٤٨ :
العاقبة فى انصرافه حدوث وباء بمصر.
قال : ومساحة
الذراع إلى أن تبلغ اثنى عشر ذراعا ثمانية وعشرون إصبعا
الصفحه ٨٣ :
طاهر طهور. وإن كان / الماء الذى جمد وفيه (١) البعرة دون القلتين ، فجميع الجمد [٦١] نجس.
قال
الصفحه ٨٥ :
فِيها
رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ
الصفحه ١٦ :
مصل وباك
خائف سطوة الباس
يظلهم الرحمن
فى ظل عرشه
إذا كان يوم
الحشر لا ظل
الصفحه ٤١ : الأرض لأضاءت لأهل الأرض. (٥)
وفى جامع
الصحاح عن الليث قال : سدرة المنتهى فى السماء [السادسة](٦) لا
الصفحه ٤٩ : ؟ فقال : من قرية يقال لها بنها (٩). فقال : «اللهم بارك فى بنها وفى عسلها» (١٠).
واتفقوا على أن
عسل مصر
الصفحه ٧ : .
وقد عنى
المفكرون فى جميع العصور منذ بدء التاريخ بنهر النيل ، وصفه وتتبع منابعه ، وحوضه
، ومصبه. وكثرت
الصفحه ٦٤ : خمسة أيام بلياليها للراكب المجد
، وقد عور طريقها وعمى (٤). وذكر ما فيها من عجائب البنيان والجواهر
الصفحه ٨٩ :
ونقل البغوى فى سورة التكوير عن عبد الله بن عمرو ، وعبد الله بن عمر ،
أنهما قالا : لا تجوز الطهارة