الصفحه ٧١ :
قال اللغويون :
واللواقح من الرياح : التى تحمل [الندى](١) ثم تمحه فى السحاب ، فإذا اجتمع صار مطرا
الصفحه ٧٨ : ء ، فآكل هذا السم
وأستريح من الدنيا ، فما بقى من عمرى إلا يسير. قال له خالد : هاته ، فأخذه فوضعه
فى راحته
الصفحه ٨٢ :
وأما نهر
الحيوان فهو فى السماء الرابعة. وروى أبو هريرة رضى الله عنه أن النبى صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٧٠ :
فصل
فى المكان الذى يذهب فيه ماء النيل
قالت الحكماء (١) : إن النيل إذا صب فى بحر الملح انتهى
الصفحه ٧٤ :
فصل
تقدم فى الحديث
ذكر الأنهار الأربعة ، وتقدم الكلام على نيل مصر.
وأما الأنهار
الثلاثة
الصفحه ٧٥ : بلاد [التغزغز](٣) من الترك. ومقدار جريانه إلى أن يصب فى البحر الحبشى (٤) ، مما يلى ساحل الهند
الصفحه ٨١ :
فصل
فى الفرق بين النهر والبحر
قال الأزهرى (١) فى «التهذيب» : سمى البحر بحرا لاستبحاره ، وهو
الصفحه ١٩ : «ح» ، وأثبتنا
الفوارق فى هوامش الصفحات. اللهم إلا ما تحقق لنا من خطأ النسخة «ز» فيه ، أو سقطه
منها ، فإننا قمنا
الصفحه ٥١ : غيرها ، وهى بالجيزة.
وبها الجميزة التى صلى موسى عليه السلام تحتها بطرا (٢).
وقيل فى قوله
تعالى
الصفحه ٥٣ :
أما اللؤلؤة
البيضاء : فإن مصر فى شهر أبيب ـ وهو تموز ـ ومسرى ـ [وهو آب](١) ـ وتوت ـ [وهو أيلول
الصفحه ٦٥ : انفصاله عن النيل ، وينحدر الأكثر إلى إلى بلاد النوبة.
فإذا كان فى بعض الأزمنة (١) انفصل الأكثر [من
الصفحه ٧٧ : ؟ ويحك. قال : على الأرض. قال : فيم أنت؟ لا كنت.
قال : فى ثيابى. قال أتعقل؟ لا عقلت. قال : أى والله
الصفحه ١٤٣ : .............................................................. ٣٥
٤ ـ الفصل الأول : فى بيان فضله................................................ ٣٧
٥ ـ الفصل
الصفحه ١٣ :
(١٩٨ ـ ٢١٨ ه) ببناء مقياس بجزيرة الروضة فى سنة ١٩٩ ه مكان المقياس الذى
تهدم ، ولكنه لم يتم ذلك
الصفحه ٣٩ :
فقد ذكر البغوى
فى سورة (وَالنَّجْمِ)(١) أن سدرة المنتهى هى شجرة طوبى (٢). وذكر فى سورة الرعد فى