الصفحه ٣٨ : [يخرج](١) من أصلها نهران ظاهران ونهران باطنان (٢) ، «فقلت : يا جبريل ما هذه الأنهار؟» (٣). قال : أما
الصفحه ٤٥ : (٨) : أن نيل مصر فى زيادته يفور كله من أوله إلى آخره ،
وهذا هو السبب فى تكدره ، لأن العيون إذا نبعت من
الصفحه ٦٢ : ، وأطبق عليه
، ثم يبنى له من الهرم على قدر ما يرون من ارتفاع الأساس ، ثم يحمل فيوضع وسط
الهرم ، ثم يقنطر
الصفحه ٨١ : كلام «العرب» (٤) ، ومنه قيل للناقة التى كانوا يشقون أذنها بحيرة.
قال الزّجّاج :
كل نهر ذى ماء فهو بحر
الصفحه ١٢٧ :
ـ (إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ
وَجاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ)
يوسف
١٠٠
٥٠
الصفحه ١١ : سنة قبل حدوثها ،
فإن ذلك يستطلع ويستنتج من حركة القمر والشمس فى البروج ، وقسم البروج إلى نارية
الصفحه ١٢ : ، بحيث
لا يكون عرضة لأن يزحزحه عن موضعه أى طارئ من الطوارئ. ويوجد على كل مقياس بيان
بالارتفاعات المختلفة
الصفحه ١٢٨ : )
المؤمنون
١٠٠
٤٢
ـ (وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِي)
الزخرف
الصفحه ١٣ : المقريزى أن عامة أهل مصر كانوا يقولون
عن هذا الاخضرار «قد توخّم النيل» (٢) ، ويرون أن الشرب منه حينئذ مضر
الصفحه ١٧ : العنوان : «كتاب يذكر فيه نيل مصر ، من أين يخرج من الأرض ، وفى أى مكان يذهب
، وسبب تكدره وخضرته فى وقت
الصفحه ٣٣ :
كتاب يذكر فيه نيل مصر
من أين يخرج من
الأرض ، وفى أى مكان يذهب ، وسبب تكدره وخضرته فى وقت
الصفحه ٨٠ :
وأما قول
الجوهرى (١) فى صحاحه : نهر سيحان نهر بالشام ، فغلط. وأنه أراد
المجاز من حيث أنه ببلاد
الصفحه ١٤٣ : الثانى : فى بيان المكان الذى يخرج أصل النيل منه......................... ٥٧
٦ ـ فصل فى كورة أسيوط وجبل
الصفحه ١٢٩ :
كشاف الأحاديث الشريفة
الصفحة
ـ أربعة لا تشبع من أربعة
الصفحه ٢١ :
صور من المخطوطات