الصفحه ٥٣ : ، وطاعتهم
رهب» (٤) ، وسلمهم شغب ، وحربهم حرب. ونهرها النيل من سادات الأنهار ، وأشرف البحار
، لأنه يخرج من
الصفحه ٥٥ : المهذب» فى
كتاب الحج ، ولم يتعرض له الرافعى ، ولا صاحب الروضة. وكثير من الناس يأكلونها وهى
حرام. نعم يجوز
الصفحه ١٩ : «ح» ، وأثبتنا
الفوارق فى هوامش الصفحات. اللهم إلا ما تحقق لنا من خطأ النسخة «ز» فيه ، أو سقطه
منها ، فإننا قمنا
الصفحه ٦٠ :
فكان فيما سأله
عن [ملوك](١) الأحابش على النيل وممالكهم ، قال : لقيت من ملوكهم
ستين ملكا فى ممالك
الصفحه ٦٦ : ومن معه من الجنوب ، خشى ما بقى بأرض مصر من الذرارى والنساء
والعبيد ، أن يغزوهم ملوك الشام والغرب
الصفحه ٧ : الاهتمام
بالنيل راجعا إلى أن جميع من سكن مصر أو خالط أهلها أو زارها أو جاورها ، يعلم
تمام العلم أن النيل هو
الصفحه ٦٨ : من
حلوان مقرا له وسكنا. انظر :
الكندى : ولاة مصر ، ص ٧٠ ـ ٧٩ ، تحقيق
حسين نصار ، ط. الذخائر العدد
الصفحه ٨٥ :
فِيها
رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ
الصفحه ٨٦ :
فصل
لا كراهة فى
استعمال شىء من المياه عند (١) تنافى الطهارة وغيرها ، إلا فى ستة : أحدها : الما
الصفحه ٨٧ : ، إلا أنه لم يعين مكانها.
واختلفوا فى
استعمال ماء زمزم ؛ فمذهبنا أنه لا يكره استعماله فى شىء من
الصفحه ٤٦ :
فيها](١) إلى أن يخرج من جبل القمر (٢) خلف خط الاستواء. وليس فى الدنيا نهر يصب فى بحر الروم
والصين
الصفحه ٥٢ : : وفى مصر
الأنبياء والمرسلون وأولو العزم المكلّمون ، وأبناء الأسباط من بنى إسرائيل ، وذو
القرنين
الصفحه ٥٤ : بأن ذلك الدود قد فرغ ، طبق [فمه](١) على الطائر ليأكله. وجعل الله تعالى لذلك الطائر إبرتين
من العظم فى
الصفحه ٨٩ : رب العالمين.
وكان الفراغ
منه يوم الأحد ... (٥) خامس شهر ذى الحجة ... (٦) من سنة تسع وتسعين وثمانى
الصفحه ١٦ :
وقال عنه المقريزى : أحد فضلاء الشافعية (١).
وقال البرهان
الحلبى عنه : من نبهاء الشافعية ، كثير