الصفحه ٤٩ : الحياة ، فحبّها أفضل من حب الشام ، ولحمها ،
وماؤها.
وعن عبد الله
بن عباس رضى الله عنهما أنه قال : دعا
الصفحه ٣٩ : الجنة منها ، أغصانها من وراء سور الجنة.
وذكر البعض أن الرحمن تبارك وتعالى
غرسها بيده من حبة لؤلؤة
الصفحه ١٠ :
أمسوس وغيرها من المدائن ، حفروا النيل حتى أجروا ماءه إليهم ، ولم يكن قبل
ذلك معتدل الجرى ، بل كان
الصفحه ٣٨ : [يخرج](١) من أصلها نهران ظاهران ونهران باطنان (٢) ، «فقلت : يا جبريل ما هذه الأنهار؟» (٣). قال : أما
الصفحه ٥٩ : ذلك بقليل ـ [ماء](٣) [يخرق](٤) هذا البحر ويشق قطعة منه من شدة جريانه ، ويخرج من جبال
الزنج ، عرضه أكثر
الصفحه ٧٨ : ويوافق أهل بلدى قبلته ، وحمدت الله
عليه. وإن تكن الأخرى ، لم أكن (٢) أول من ساق إلى أهل بلده حزنا وبلا
الصفحه ٥٨ : البحر [الرومى](٤).
[٢٩] قال :
وأصل النيل ومنبعه من تحت جبل القمر ، ومبدأ ظهوره من اثنتى / عشرة عينا
الصفحه ٧٥ :
قال : وأما
سيحون (١) نهر الهند ، فمبدؤه من جبال (٢) من أقاصى الهند ، مما يلى بلاد الصين من نحو
الصفحه ٣٥ : ، وأدى الأمانة ، ودعا إلى الله
عبيده ، ونسأل الله من فضله أن يجعلنا من الأمة السعيدة ، ولا يجعلنا من
الصفحه ٤٨ :
الضياع ، لما ذكرناه من وجوه الاستبحار [(١) وغير ذلك. وإذا كانت الزيادة ثمان عشرة ذراعا كانت
الصفحه ٦٤ : خمسة أيام بلياليها للراكب المجد
، وقد عور طريقها وعمى (٤). وذكر ما فيها من عجائب البنيان والجواهر
الصفحه ٦٧ :
فصل
فى المقاييس (١) الموضوعة بمصر
لمعرفة زيادة النيل ونقصانه منه
قال المسعودى ـ
رحمة الله
الصفحه ٧٤ : من أعين فيجرى / حتى يأتى بلاد خوارزم ،
وقد اجتاز قبل ذلك ببلاد الترمذ (٣) ، [وإسفرايين](٤) ، وغيرها
الصفحه ٨٨ : عليه وسلم توضأ منه. ولأنه يؤدى إلى جواز التيمم مع وجود الماء ، ولأن حرمة
ماء زمزم وإن كانت لأجل أنه
الصفحه ٨٤ :
فصل
وأما الماء
الذى نبع من الأرض : فهو شبيه ماء الآبار.
[٦٢] وأما
الأنهار ، / وماء العيون