الصفحه ٤٨ :
العاقبة فى انصرافه حدوث وباء بمصر.
قال : ومساحة
الذراع إلى أن تبلغ اثنى عشر ذراعا ثمانية وعشرون إصبعا
الصفحه ٥٢ : كعب الأحبار : من أراد أن ينظر إلى شبه الجنة فلينظر إلى مصر [٢٢] إذا أخرجت /
، وإذا أزهرت ، وإذا أطردت
الصفحه ٥٨ :
الفسطاط ، فينقسم خلجانات إلى بلاد : تنيس (١) ، ودمياط (٢) ، ورشيد (٣) ، وإلى إسكندرية ، كل يصب إلى
الصفحه ٨ :
كتبه وخرائطه هى المرجع الأكبر لدراسة الجغرافيا عامة ، ونهر النيل خاصة ،
إلى أواسط القرن السادس عشر
الصفحه ٧٠ : فيه إلى مواضع ،
ثم يرتفع بخارا ويجتمع فى الجو ، فتحمله الغمام والريح إلى الأماكن التى يريد /
الله
الصفحه ٧٨ : ويوافق أهل بلدى قبلته ، وحمدت الله
عليه. وإن تكن الأخرى ، لم أكن (٢) أول من ساق إلى أهل بلده حزنا وبلا
الصفحه ١٠ : ينبطح ويتفرق فى الأرض ، فوجّه الملك نقراوش المهندسين
إلى النوبة فهندسوه وساقوا منه أنهارا إلى مواضع
الصفحه ١٨ : مصر لابن عبد الحكم ،
الولاة للكندى ، ويبدو أنه رجع إلى كتب أخرى للكندى غير موجودة بين أيدينا الآن
الصفحه ٣٥ :
بسم الله
الرحمن الرحيم
«وصلى الله على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم» (١)
الحمد لله حمدا
الصفحه ٨٨ :
وذهب أبو حنيفة
إلى أنه لا يجوز استعماله فى الطهارة مطلقا ، ولدينا عموم الأدلة. وأن النبى صلى
الله
الصفحه ١٢ : الناتجة عن كل منهما.
ومن الأمور
التى يجب مراعاتها فى كل مقياس أن يكون مثبتا تثبيتا متينا إلى جانب النهر
الصفحه ١٩ :
منهج التحقيق :
عمدنا إلى نسخة
الزكية «ز» كما أشرنا ، واتخذناها أصلا ، ثم قابلنا عليها نسخة حليم
الصفحه ٦٠ : .
وقال ابن زولاق
فى تاريخه (٦) : ذكر عن بعض خلفاء مصر أنه أمر قوما بالمسير إلى حيث
يجرى النيل
الصفحه ٦٥ : انفصاله عن النيل ، وينحدر الأكثر إلى إلى بلاد النوبة.
فإذا كان فى بعض الأزمنة (١) انفصل الأكثر [من
الصفحه ٦٨ :
ثم ورد الإسلام
، فكانوا يعرفون زيادة النيل ونقصانه بما ذكرنا. إلى أن ولى عبد العزيز بن مروان