الصفحه ٨٦ :
فصل
لا كراهة فى
استعمال شىء من المياه عند (١) تنافى الطهارة وغيرها ، إلا فى ستة : أحدها : الما
الصفحه ٨٧ : ، إلا أنه لم يعين مكانها.
واختلفوا فى
استعمال ماء زمزم ؛ فمذهبنا أنه لا يكره استعماله فى شىء من
الصفحه ٤٦ :
فيها](١) إلى أن يخرج من جبل القمر (٢) خلف خط الاستواء. وليس فى الدنيا نهر يصب فى بحر الروم
والصين
الصفحه ٥٢ : : وفى مصر
الأنبياء والمرسلون وأولو العزم المكلّمون ، وأبناء الأسباط من بنى إسرائيل ، وذو
القرنين
الصفحه ٥٤ : بأن ذلك الدود قد فرغ ، طبق [فمه](١) على الطائر ليأكله. وجعل الله تعالى لذلك الطائر إبرتين
من العظم فى
الصفحه ٦١ : ، ذكر أنه صوّر للرشيد صورة الدنيا كلها ، فما أعجبه منها
غير كورة أسيوط. مساحة ثلاثين ألف فدان فى دست
الصفحه ٨٩ : رب العالمين.
وكان الفراغ
منه يوم الأحد ... (٥) خامس شهر ذى الحجة ... (٦) من سنة تسع وتسعين وثمانى
الصفحه ١٦ :
وقال عنه المقريزى : أحد فضلاء الشافعية (١).
وقال البرهان
الحلبى عنه : من نبهاء الشافعية ، كثير
الصفحه ٣٨ : [يخرج](١) من أصلها نهران ظاهران ونهران باطنان (٢) ، «فقلت : يا جبريل ما هذه الأنهار؟» (٣). قال : أما
الصفحه ٤٥ : (٨) : أن نيل مصر فى زيادته يفور كله من أوله إلى آخره ،
وهذا هو السبب فى تكدره ، لأن العيون إذا نبعت من
الصفحه ٦٢ : ، وأطبق عليه
، ثم يبنى له من الهرم على قدر ما يرون من ارتفاع الأساس ، ثم يحمل فيوضع وسط
الهرم ، ثم يقنطر
الصفحه ٨١ : كلام «العرب» (٤) ، ومنه قيل للناقة التى كانوا يشقون أذنها بحيرة.
قال الزّجّاج :
كل نهر ذى ماء فهو بحر
الصفحه ١٢٧ :
ـ (إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ
وَجاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ)
يوسف
١٠٠
٥٠
الصفحه ١٥ : ، الجمال الباجى ، الزين على بن محمد بن على الأيوبى الأصبهانى.
أما عن مؤلفاته
فهى عديدة ، منها : التعقبات
الصفحه ١١ : سنة قبل حدوثها ،
فإن ذلك يستطلع ويستنتج من حركة القمر والشمس فى البروج ، وقسم البروج إلى نارية