الصفحه ١٠ :
أمسوس وغيرها من المدائن ، حفروا النيل حتى أجروا ماءه إليهم ، ولم يكن قبل
ذلك معتدل الجرى ، بل كان
الصفحه ٣٧ : : (وَأَنْهارٌ مِنْ
خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى)(١).
وعن أبى هريرة
رضى الله
الصفحه ٤٧ : فقد وفا خراج مصر ، [١٦] [فإذا
زاد بعد ذلك ذراعا واحدة زاد فى الخراج مائة ألف دينار ، لما يروى من
الصفحه ٥١ :
وبمصر مواضع
شريفة منها : الوادى المقدس. وبها الطور. وبها ألقى موسى عصاه. وبها انفلق البحر لموسى
الصفحه ٥٥ : المهذب» فى
كتاب الحج ، ولم يتعرض له الرافعى ، ولا صاحب الروضة. وكثير من الناس يأكلونها وهى
حرام. نعم يجوز
الصفحه ٧٠ : تعالى بالمطر فيها من سائر البلاد. ولهذا تجد الأماكن القريبة من البحر أكثر
مطرا من غيرها ، ويشاهد الغمام
الصفحه ٧٧ :
فمضى خالد فنزل
معسكره ، وبعث إليهم أن يبعثوا له رجلا من عقلائهم وذوى أنسابهم ، يسأله عن أمرهم
الصفحه ١٩ : «ح» ، وأثبتنا
الفوارق فى هوامش الصفحات. اللهم إلا ما تحقق لنا من خطأ النسخة «ز» فيه ، أو سقطه
منها ، فإننا قمنا
الصفحه ٤٣ :
وقوله تعالى : (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ
وَالْمَرْجانُ)(١) ، فاللؤلؤ ما عظم من الجواهر
الصفحه ٦٠ :
فكان فيما سأله
عن [ملوك](١) الأحابش على النيل وممالكهم ، قال : لقيت من ملوكهم
ستين ملكا فى ممالك
الصفحه ٦٦ : ومن معه من الجنوب ، خشى ما بقى بأرض مصر من الذرارى والنساء
والعبيد ، أن يغزوهم ملوك الشام والغرب
الصفحه ٧ : الاهتمام
بالنيل راجعا إلى أن جميع من سكن مصر أو خالط أهلها أو زارها أو جاورها ، يعلم
تمام العلم أن النيل هو
الصفحه ٨ :
هناك بحيرتين عظيمتين يخرج من كل منهما نهر ، ثم يتحد النهران عند خط عرض ٢ شمالا.
وذكر د. محمد عوض محمد
الصفحه ٦٨ : من
حلوان مقرا له وسكنا. انظر :
الكندى : ولاة مصر ، ص ٧٠ ـ ٧٩ ، تحقيق
حسين نصار ، ط. الذخائر العدد
الصفحه ٨٥ :
فِيها
رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ