الصفحه ٣٨ : النهران الباطنان فنهران فى الجنة. وأما
الظاهران فالنيل والفرات» (٤).
قال النووى فى
شرح مسلم : قال مقابل
الصفحه ٥٤ : طرفى (٢) جناحيه ، فإذا طبق فمه عليه ضرب بهما فى سقف حلقه ،
فيفتح فاه ، فيخرج الطائر.
قال المسعودى
الصفحه ٨٧ : الطهارات كسائر المياه
، [لأن النبى](٣) صلى الله عليه وسلم توضأ منه. ولكن قال [أبو الفتوح](٤) العجلى فى [شرح
الصفحه ١٥ : التجهيز ، القول التام فى
أحكام المأموم والإمام ، موقف المأموم والإمام ، شرح العمدة ، الأربعين النووية
الصفحه ٣٧ :
الفصل الأول
فى بيان فضله
وقد وردت فيه آيات
وأحاديث.
أما الآيات :
فمنها قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : (أبو
زكريا بن شرف) ت ٦٧٦ ه / ١٢٧٧ م
ـ شرح النووى
على صحيح مسلم.
ط. صبيح ، القاهرة
د. ت.
٥٦
الصفحه ١٨ : الزمخشرى ، وتفسير البغوى.
وكتب الأحاديث
الشريفة مثل : صحيح مسلم بشرح النووى ، النووى فى شرح المهذب
الصفحه ١٢٥ : ........................................................................ ٥٥
شرح مسلم للنووى............................................................. ٥٥
شرح مشكلات
الصفحه ٥٥ : فى البر صار سلحفاة.
والسلحفاة
أكلها حرام ، وكذلك الترسة. ونقل النووى تحريمها عن الأصحاب فى «شرح
الصفحه ٧٩ : النووى فى شرح مسلم / فقال : فى
قوله صلى الله [٥٦] عليه وسلم «سيحان وجيحان والفرات والنيل كل من أنهار
الصفحه ٧ : السبب فى ثراء مصر ورخائها ، وأنه الركيزة الأولى التى
قامت عليها حضارتها المبكرة ، تلك الحضارة العظيمة
الصفحه ٨ :
محاولات العرب فى القرون الأولى للهجرة ، ثم محاولاتهم فى العصور الوسطى. والحقيقة
أن العرب نقلوا كتاب
الصفحه ٩ : النيل أنه كان يتبدد على وجه الأرض ، فلما قدم
نقراوش الجبار بن مصرايم الأول بن مركابيل بن دوابيل بن عرباب
الصفحه ١٢ : ، ويذكر
المؤرخون أنه أول مقياس بنى فى مصر. ومقياس أنصنا وأخميم بصعيد مصر ، وقد ذكر
المؤرخون أن الملكة
الصفحه ١٧ : .
قام بنسخها :
مصطفى بن عبد الله.
وقد كتب
المخطوطة بخط النسخ.
وقد اعتمدنا
النسخة الأولى أصلا للتحقيق