الصفحه ٣٧ : : (وَأَنْهارٌ مِنْ
خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى)(١).
وعن أبى هريرة
رضى الله
الصفحه ٣٥ : الفرق
العنيدة.
وبعد ، فقد روى
عن سيدنا «رسول الله» (٢) صلى الله عليه وسلم أنه قال : «أربعة لا تشبع من
الصفحه ٩ : النيل لم تكن صحيحة ،
بل كانت تشوبها الخرافات والأساطير فى أحيان كثيرة. وقد اتضحت هذه الصورة فى
كتابات
الصفحه ١٣ :
(١٩٨ ـ ٢١٨ ه) ببناء مقياس بجزيرة الروضة فى سنة ١٩٩ ه مكان المقياس الذى
تهدم ، ولكنه لم يتم ذلك
الصفحه ٧٨ : ويوافق أهل بلدى قبلته ، وحمدت الله
عليه. وإن تكن الأخرى ، لم أكن (٢) أول من ساق إلى أهل بلده حزنا وبلا
الصفحه ٦٣ : يقدر أهل زماننا هذا على أن يحركوا الحجر
الواحد إلا بجهد ، إن قدروا؟.
فقال : كان
القوم يبنون الهرم
الصفحه ٤٩ : عبد الرحمن (٧) بن حسان. وسأل صلى الله عليه وسلم عن العسل الذى أهدى
له (٨) فقال : من أين هذا العسل
الصفحه ٧٦ : الحيرة.
وقد ذكر جماعة
أن خالد بن الوليد المخزومى لما أقبل يريد الحيرة (٦) فى سلطان [٥١] أبى بكر ، من
الصفحه ٥٨ : البحر [الرومى](٤).
[٢٩] قال :
وأصل النيل ومنبعه من تحت جبل القمر ، ومبدأ ظهوره من اثنتى / عشرة عينا
الصفحه ٤٠ : . فقلت : طوبا. فقال : طيبا» (١). فلما طال علىّ فقلت : طوطو.
قال / : طى طى.
وعن ابن عباس
رضى الله «عنه
الصفحه ٦٤ :
قال المسعودى (١) : وسأله عن مدينة العقاب (٢) ، فقال : هى غربى أهرام [أبى](٣) صير الجيزة ، وهى على
الصفحه ٨٧ : مشكلات الوسيط والوجيز للغزالى](٥) : الأولى أن لا يتطهر به لحرمته وكراهته. وقد روى عن
العباس رضى الله عنه
الصفحه ٨٩ : تسليما كثيرا ، أبدا دائما إلى يوم الدين ، ورضى
الله تعالى عن ساداتنا أصحاب رسول الله أجمعين ، والحمد لله
الصفحه ١٠ : الكثير من الأحاديث المنسوبة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ،
والتى ترجع النيل إلى أنهار الجنة ؛ وتصبغه
الصفحه ٦٢ : ، ولكن ردم ثلث البناء ،
فقيل إن هذا الذى بقى منهم هو بعض ما دفن. وكانت الصابئة تطوف به ويقولون : يا أبا