الصفحه ١٤٢ :
٩ ـ محمد رمزى
:
ـ القاموس
الجغرافى للبلاد المصرية.
ط. الهيئة
المصرية العامة للكتاب ، القاهرة
الصفحه ٨٧ : ، إلا أنه لم يعين مكانها.
واختلفوا فى
استعمال ماء زمزم ؛ فمذهبنا أنه لا يكره استعماله فى شىء من
الصفحه ٧ : الاهتمام
بالنيل راجعا إلى أن جميع من سكن مصر أو خالط أهلها أو زارها أو جاورها ، يعلم
تمام العلم أن النيل هو
الصفحه ٥٥ :
قال الملاحون
إنها تبيض فى البر ، وتغطى بيضها بالرمل ، وتنزل إلى البحر فتقعد / [٢٦] له أياما
الصفحه ١٧ : العنوان : «كتاب يذكر فيه نيل مصر ، من أين يخرج من الأرض ، وفى أى مكان يذهب
، وسبب تكدره وخضرته فى وقت
الصفحه ٣٣ :
كتاب يذكر فيه نيل مصر
من أين يخرج من
الأرض ، وفى أى مكان يذهب ، وسبب تكدره وخضرته فى وقت
الصفحه ١٣٢ : .
تحقيق محمد على
النجار.
ط. الثالثة ،
الهيئة المصرية العامة للكتاب ، القاهرة ١٩٨٦ م.
٧ ـ ابن حجر (أحمد
الصفحه ١٣٣ : العامة للكتاب ، القاهرة ١٩٩٩ م.
١٢ ـ ابن سعد (أبو
عبد الله محمد بن سعد الواقدى) ت ٢٣٠ ه / ٨٤٤
الصفحه ١٣٨ : م.
ـ القاموس
المحيط.
ط. الهيئة
المصرية العامة للكتاب ، القاهرة ١٩٧٧ م.
٤٦ ـ القرطبى (أبو
عبد الله محمد بن
الصفحه ١٣٩ : العامة للكتاب ، القاهرة ١٩٨٣ م.
٥٤ ـ المقريزى (تقى
الدين أحمد بن على) ت ٨٤٥ ه / ١٤٤٢ م
أ ـ السلوك
الصفحه ٨٤ : .
ومما يدل على
أن الأرض مخلوقة قبل السماء قوله تعالى : (قُلْ أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١٢ : (٣). ومقياس أنصنا الذى بنى فى خلافة معاوية بن أبى سفيان ،
وتذكر المصادر أن هذا المقياس ظل مستخدما حتى بنى
الصفحه ٥٠ : الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ)(٢) ، أن المراد بالمكان المبارك
الصفحه ٤٩ :
وكان الذى ولى
حفر خليج سردوس لفرعون [عدو الله](١) هامان (٢). وأما خليج الفيوم وخليج المنهى فإن
الصفحه ٨٣ : .
فرع يخرج على
هذا الأصل : الماء الذى ينعقد جوهره ملحا ، والماء الذى ينعقد نطرونا. الصحيح أنه
طهور تجوز