الصفحه ٣٩ : أكل البلطى من [٦] السمك ، لأنه يتتبع أوراق الجنة
فيرعاها. ويشهد لصحة «ما ذكره» (٨) ما روى أن النبى صلى
الصفحه ٤٠ : اسم الجنة بالحبشية. وسميت سدرة «المنتهى» (٦) لأن علم «الملائكة» (٧) ينتهى إليها. وما يعلم ما فوقها إلا
الصفحه ٤٩ : أطيب ، وماؤها أطيب ، ولحمها أطيب ، وحبّها أطيب. ولهذا فضّلت مصر على
الشام ؛ لأن هذه الثلاثة هى عماد
الصفحه ٥٠ : فيه حول المسجد الأقصى ؛
مصر. ولكن الآية أعم من ذلك ، لأن الله تعالى بارك لأهله فيما حوله فى معايشهم
الصفحه ٥١ : (٦) الله عز وجل فى كتابه. لأن عيسى عليه السلام ما دخل
دمشق ، ولا وطىء أرض الشام ، بل الربوة التى هى بمصر
الصفحه ٥٣ : ، وطاعتهم
رهب» (٤) ، وسلمهم شغب ، وحربهم حرب. ونهرها النيل من سادات الأنهار ، وأشرف البحار
، لأنه يخرج من
الصفحه ٦١ : ، وهى عاصمة محافظة أسيوط ، ومعناها مدينة الذئب ، لأن أهلها كان يعبدون
ابن آوى الذى يشبهه الروم بالذئب
الصفحه ٦٤ : : من القرى القديمة فى محافظة
الجيزة ، ويقال لها بوصير السدر ، لأنها كانت تشتهر بوجود الكثير من شجر
الصفحه ٧٤ : .
ويقال أنه ليس
فى العمران أكبر منها ؛ لأن (٩) طولها مسيرة شهر فى نحو ذلك من العرض ، [تجرى فيها
السفن
الصفحه ٨٤ : الطهارة به. وإذا انضم إلى هذا الماء
النابع من أصابعه ، صلى الله عليه وسلم ، صارت أحد عشر.
واختلفوا فى
الصفحه ١٦ :
مصل وباك
خائف سطوة الباس
يظلهم الرحمن
فى ظل عرشه
إذا كان يوم
الحشر لا ظل
الصفحه ١٧ : الزيادة ، ومن أين تمده الزيادة ، وفى أى مكان تذهب
زيادته إذا نقص. جمعه الشيخ شهاب الدين ابن العماد
الصفحه ١٨ : : امتاز
ابن العماد بالأمانة فى النقل من مصادره ، وكان ينسب كل قول إلى صاحبه ، وإذا كان
هناك رأى معارض لذلك
الصفحه ٣٣ : الزيادة ، ومن أين تمده
الزيادة ، وفى أى مكان تذهب زيادة إذا نقص.
جمعه
الشيخ شهاب الدين بن العماد
الصفحه ٤١ :
الخلط ، يقال للرجل إذا أخلا الشىء حتى اختلط بغيره : قد مرجه. ومرج البحرين : خلا
سبيلهما حتى «اختلطا