الصفحه ٨٢ : ملكا ،
يؤمرون أن يأتوا البيت المعمور فيصلّون فيه ، فيفعلون ، ثم لا يعودون إليه أبدا.
ذكره الواحدى فى
الصفحه ٤٦ : بسبب النور والظلمة والبدوّ والمحاق. وقيل سمى جبل
القمر لأن القمر لا يطلع عليه. انظر : الفضائل الباهرة
الصفحه ٦٧ : أن يكون المقياس مثبتا إلى جانب النهر تثبيتا متينا بحيث لا يتزحزح لأى
ظروف طارئة. أيضا على كل مقياس
الصفحه ٧١ : السحاب ، فيكون هذا مما اكتفى فيه بالسبب على
المسبب.
قال أهل اللغة
: والريح العقيم التى لا ماء فيها سميت
الصفحه ٣٨ : الأنهار تخرج من أصلها ، ثم تسير حيث أراد الله
تعالى حتى تخرج من الأرض وتسير فيها ، وهذا لا يسعه عقل ولا
الصفحه ٤١ : الأرض لأضاءت لأهل الأرض. (٥)
وفى جامع
الصحاح عن الليث قال : سدرة المنتهى فى السماء [السادسة](٦) لا
الصفحه ٤٣ : ، والمرجان ما صغر. قاله
الواحدى (٢). فإن قيل كيف؟ قال : يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان ، لا
يخرج إلا من أحدهما
الصفحه ٤٥ : النيل
، يسير مسيرة شهر فى الإسلام ، وشهرين فى النوبة ، وأربعة أشهر فى الخراب حيث [لا
عمارة
الصفحه ٥٥ : أكل بيضها ، كما يجوز أكل بيض التمساح ، وبيض الغراب والحدأة ، على
الصحيح فى جميع ذلك ، لأنه طاهر لا ضرر
الصفحه ٥٩ : مؤسس الدولة
الطولونية فى مصر ، توفى سنة ٢٧٠ ه. انظر ترجمته فى ولاة مصر ، ص ٢٣٩ ـ ٢٥٨.
(٩) «ومائتين
الصفحه ٦١ : قرون ،
ويحف به من جانبه الشرقى النيل ، كأنه جدول فضة ، لا يسمع فيه الكلام من شدة أصوات
الطير
الصفحه ٨٣ : انعقد منه بعرة ، ففيه التفصيل السابق فى
الجمد. وإن قلنا إنه طاهر لا طهور ، فجميعه نجس ، لأن له حكم
الصفحه ٨٦ :
فصل
لا كراهة فى
استعمال شىء من المياه عند (١) تنافى الطهارة وغيرها ، إلا فى ستة : أحدها : الما
الصفحه ١١٧ : .
ـ ع ـ
* العراق :
٨٠.
* عمان : ٥٨.
* العواصم (ولاية
من أعمال قنسرين) : ٨٠.
ـ ف ـ
* الفرات ،
انظر : نهر
الصفحه ١٢٩ :
كشاف الأحاديث الشريفة
الصفحة
ـ أربعة لا تشبع من أربعة