الصفحه ٧٦ :
وكان الفرات [الأكثر](١) من مائة ينتهى إلى بلاد الحيرة (٢) ، ونهرهن إلى هذا الوقت ، وهو يعرف
الصفحه ٦١ : .
وتقع على الضفة الغربية للنيل. القاموس
الجغرافى ، ق ٢ ج ٤ ، ص ٢٥ ـ ٢٦.
(٢) هو جبل أبى فيدة
، ويقع على
الصفحه ٧٧ :
الشىء فيجيب عن غيره. قال : لا والله لا أجيبك إلا بما سألتنى. قال : أعرب أنت أم
نبط؟ قال : عرب استنبطنا
الصفحه ٤٩ : القديمة.
اسمها المصرى Perneha
، واسمها القبطى Banaho
ومنه اشتق اسمها العربى بنها. انظر : القاموس الجغرافى
الصفحه ٧٩ : :
معجم البلدان ج ٣ ، ص ٢١٠ ـ ٢١١ ؛ بلدان الخلافة الشرقية ، ص ٤٧٦ ـ ٤٧٨.
(٧) جيحون : نهر يخرج
من بلاد
الصفحه ٧٨ : ، وتغلغل البحور
والأنهار ، على ممر الدهور والأعصار.
قال (٥) : وأما الدّجلة : فإنها تخرج من بلاد آمد
الصفحه ٧٤ : من أعين فيجرى / حتى يأتى بلاد خوارزم ،
وقد اجتاز قبل ذلك ببلاد الترمذ (٣) ، [وإسفرايين](٤) ، وغيرها
الصفحه ١٩ : والبلدان
والمواقع من المعاجم الجغرافية المختلفة ، كما عرّفنا بالمصطلحات الواردة من معاجم
اللغة ومن المعاجم
الصفحه ٦٨ : (٦٦).
(٢) حلوان : ذكر محمد
رمزى فى القاموس الجغرافى أن بمصر بلدتان متجاورتان تسمى كل منهما حلوان
الصفحه ٨٠ : البلدان ، ج ٣ ، ص ٧٤١ ـ ٧٤٢.
(٤) طرسوس : مدينة
بثغور الشام بين أنطاكية وحلب وبلاد الروم. انظر : معجم
الصفحه ٥٢ : بمصر فقط.
أما البئر : فيقال أن المسيح اغتسل
فيها. انظر : معجم البلدان ، ج ٤ ، ص ٥٦٤ ؛ الإصطخرى
الصفحه ٣٧ : ، ومخرجه من بلاد الروم. معجم
البلدان ، ج ٢ ، ص ١٧٠ ؛ بلدان الخلافة الشرقية ، ص ١٦٣.
(٤) ما بين الأقواس
الصفحه ٥٧ : يأتى إلى بلاد
أسوان من صعيد مصر ، وإلى هذا الموضع تصعد المراكب من فسطاط مصر. وعلى أميال من
أسوان جبال
الصفحه ١٤ : (١).
وهكذا يتضح لنا
أن ما كتبه الجغرافيون والمؤرخون المسلمون عامة ، والمصريون خاصة عن نهر النيل ،
إنما يعكس
الصفحه ١٦ : ء المسلمين.
كما ترجع أهمية
هذه المخطوطة إلى أن مؤلفها قام بجمع معظم النصوص التى كتبها الجغرافيون والمؤرخون