الصفحه ٤٣٧ :
المشركون يحضرون إلى ان قال : ثم بعث بعده عليا على ناقته العضباء ليقرأ على الناس
صدر براءة وأمره أن يؤذن
الصفحه ٥٣٤ : كتبهم أفبعد ذلك يبقى
ريب لمرتاب في شأنهم وجلالتهم كلا ورب الراقصات ، وكيف ذلك بعد كثرة النقل من
الفريقين
الصفحه ١٠ : تضلوا بعدي أحدهما أعظم
من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الأرض والآخر عترتي اهل بيتي ولن
يفترقا
الصفحه ١٢ : عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: انى تارك فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، أحد هما
الصفحه ١٣ : أنه سئل بعد نزول قوله
تعالى : (قُلْ
لا أَسْئَلُكُمْ)
عن المراد من القربى فذكر الخمسة ع.
«ومنهم» ابن
الصفحه ٢٣ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، غاية الأمر أنّهم ينفون الواسطة وأهل السنّة يثبتونها ،
والدليل على
الصفحه ٣٧ :
مولاه.
قال عليهالسلام
في دعائه المعروف بعد كلام طويل له مع مولاه : هبنى صبرت على حر نارك فكيف اصبر
الصفحه ٧٠ : الفتن بين الصحابة ، قال البيهقي : ولم يبق لهم قبيلة بعد
تفرقهم الا باليمن إلخ.
أقول : وآل همدان ممن
الصفحه ١٢٨ : كان بيدهم مفتاح الكعبة انتقلت اليه السدانة بعد عثمان بن شيبة وينتهى
نسبهم إلى شيبة بن عثمان بن طلحة بن
الصفحه ١٧٢ : المذكور في السلسلة والخواجگية لانتمائهم إلى الغجدوانى
وتلقب من بعده بالخواجه فلا تغفل.
ولهذه الفرقة
الصفحه ١٨٠ : الرّواية الدّالة على أنّ المراد
بالآية هو عليّ عليهالسلام إلى الرّازى ، ما ذكره بعد ذلك حيث قال : إنّ هذا
الصفحه ٢٠٥ :
ويحبه الله ورسوله وهذا هو الصفة
المذكورة في الآية ، والوجه الثاني أنه تعالى ذكر بعد هذه الآية قوله
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوسلم ثم بعد وفاته لما شرع في
الصفحه ٢١٢ :
ويؤيّد ما ذكره (١) ناصر الشّيعة ما ذكره شيخ الموحّدين (٢) في الباب السّتة والستين (٣) بعد ثلاثمائة
الصفحه ٢٣٠ :
الذي سماه بالزواجر في اقتراف الكبائر (ج ٢ ص ١٨٣) طبع مصر وعده الكبيرة الثامنة
والتسعين بعد الثلاث مائة