الصفحه ٣٦١ : ج ٩ ص ٢٨٣ ط القاهرة ١٣٥٧ ه) رواية عن جابر بن عبد الله قال : سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم
يقول لعلى رضى
الصفحه ٣٦٨ : النّاصب خفضه الله
أقول : إن أراد
أنّه ما تبع النّبي صلىاللهعليهوسلم غير علي فهذا باطل كما لا يخفى
الصفحه ٣٧٢ : زايدا في العمل عن غيره من الامة كما
يدلّ عليه قول النّبي : لضربة عليّ يوم الخندق أفضل من عبادة الثّقلين
الصفحه ٣٩٨ :
النّبي صلىاللهعليهوآله (١) لعلي عليه آلاف التّحية والثّناء : إنّ فيك مثلا من عيسى
أحبه قوم
الصفحه ٣٩٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم
: ان فيك مثلا من عيسى أحبه قوم فهلكوا فيه وأبغضه قوم فهلكوا
فيه ، فقال
الصفحه ٤٠٣ :
عبد الله بن
الزّبعرى إلى آخره ، الوجه الثّالث في التّأويل هو أنّ النّبي صلىاللهعليهوسلم لما حكى
الصفحه ٤٢٥ : الله
تبارك وتعالى نفسه فيقر له بالطاعة ويعرفه نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيقر له بالطاعة ويعرفه امامه
الصفحه ٤٣٥ : المتقدم.
«ومنهم» العلامة سبط ابن الجوزي في
التذكرة (ص ٤٢ ط النجف)
ذكر أهل السير ان النبي
الصفحه ٤٣٨ :
أبي بكر وأتبعه
بعلي فردّه ومضى بها عليّ عليهالسلام ، وقال النّبي صلىاللهعليهوآله : قد أمرت أن
الصفحه ٤٤٢ : له ، فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي
يكون في آخر الزمان فصدقوه واتبعوه صاحب الجمل والمدرعة
الصفحه ٤٤٧ : الكفّار ويطيب خاطر نبيّه
بوساطتة دون ساير المهاجر والأنصار يكون أفضل أصحابه الأخيار.
قال النّاصب خفضه
الصفحه ٤٥٦ : ، ونقول : وجه
الاستدلال والنفع في ذكره دلالة شأن النزول على أنّ عليّا عليهالسلام أعزّ عند النّبي
الصفحه ٤٥٨ : ط اسلامبول) أخرج ابن المغازلي من ابى صالح عن ابن عباس رضى الله عنهما قال :
هذه الآية نزلت في النبي
الصفحه ٤٧٠ : لقاتليهم وشانئيهم بسوء صنيعهم في حق العترة
الذين أمر الله تعالى في كتابه والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٤٧١ : ابن عباس (٣) قال : سأل قوم النّبي صلىاللهعليهوآله فيمن نزلت هذه الآية؟ قال : إذا كان يوم