الصفحه ٣٤٣ :
أنّ جماعة (١) من العرب اجتمعوا على وادي الرّملة (٢) ليبيّتوا (٣) النبّي بالمدينة فقال النبيّ
الصفحه ٣٤٨ : وليد بن عقبة عليا عليهالسلام
عند النبي صلىاللهعليهوسلم
بما يكره ، فقال : أنا أحد منه سنانا وإملا
الصفحه ٤١٥ : من الامّة هاهنا قوم محمّد صلىاللهعليهوسلم روى قتادة وابن جريح عن النّبي صلىاللهعليهوسلم أنّها
الصفحه ٤٢٧ : (٣) هو عليّ أذن بالآيات من سورة براءة حين أنفذها النّبي صلىاللهعليهوآله ، مع
الصفحه ٤٣٢ : ثم اردف النبي صلىاللهعليهوسلم
بعلى بن أبي طالب فأمره ان يؤذن ببراءة الحديث
أخرج النسائي عن جابر
الصفحه ٤٤٠ : يذكر ما ادعاه أبو على ، على ان هذه العادة قد كان يعرفها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل بعث ابى بكر
الصفحه ٤٤٣ : النّاصب خفضه الله
أقول : في
الرّوايات المشهورة انّها في بيت النّبي صلىاللهعليهوسلم ، ولا يبعد أنّ بيت
الصفحه ٤٦١ : السّنة وترك قتال أهل بيت النّبي صلىاللهعليهوسلم ، هل يحتاج إلى الاستدلال بالنّص وهو على إقامة الدّليل
الصفحه ٤٩١ : وصف
اراده الناصب واعتمد عليه ونسبه إلى النبي صلىاللهعليهوآله
واى امر صدر من النبي باختيار الامة
الصفحه ٥٠٤ : ، فأومى اليه
بخنصره اليمنى وكان يتختم فيها ، فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم من خنصره وذلك بعين
النبي
الصفحه ٥٢١ : » (ج ٣ ص ٦ مطبعة السعادة بمصر)
روى بطرق صحاح عن شهر بن حوشب عن ام
سلمة : ان النبي جلل عليا وحسنا وحسينا وفاطمة
الصفحه ٣ : : قربى النبي صلىاللهعليهوسلم
حدثني محمد بن عمارة ، قال : ثنا اسماعيل بن أبان قال ثنا الصباح بن يحيى
الصفحه ٨ : بالتواتر أنه كان يحب عليا والحسن
والحسين
قال بعض المذكرين : ان النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : مثل أهل
الصفحه ١٦ : فلك النجاة ص ٣٧ ط لاهور) أنه لما نزلت الآية سأل الاصحاب عن النبي من هم؟
فأجاب أنهم على وفاطمة
الصفحه ١٧ : أقاربه فأخبر جبريل النبي صلىاللهعليهوسلم
أنهم اتهموه فأنزل : (أَمْ
يَقُولُونَ افْتَرى عَلَى اللهِ