الصفحه ٢٩٤ : الَّذِي خَلَقَ
مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) (١) ،
قال ابن سيرين (٢): نزلت (٣) في
الصفحه ٢٨٤ :
الكتاب اليهود والنّصارى وأين هذا من ذاك؟
وأما ما ذكره : من
أنّ الرّواية التي رواها المصنّف ليس في
الصفحه ٣٣٢ : بالزاء المعجمة ثم الباء الموحدة ثم الالف ثم
الراء المهملة من «زبر الأسد» الحسنى الزيدي اليماني صاحب كتاب
الصفحه ٤٤٤ :
متعاديان وفي أمرهما متباينان حتّى ظهر بالخبر المأثور أنّ حسن المرجع لأحدهما كان
ذلك دليلا واضحا وعلما لائحا
الصفحه ٥٤١ : ، نزلت في على عليهالسلام
، وذلك أنه عليهالسلام
نادى يوم الثاني من احد في المسلمين فأجابوه وتقدم على
الصفحه ٢٣٧ :
يقال : انه اتصف
بكونه غير فرّار في الزمان المستقبل وأيام خلافته لقراره في ذلك الزّمان في بيته
الصفحه ٣٧٠ : ، فأنزل الله هذه الآية ، واما ما
ذكره من الخبر فالظاهر ، أنّ النّبي صلىاللهعليهوسلم لم يجعل عليّا فتنة
الصفحه ١٠٧ :
قال النّاصب خفضه الله
أقول : ليس هذا من
رواية أهل السنة ولو صحّ دلّ على أنه من أولياء الله تعالى
الصفحه ٣٨٥ : أبو بكر بن مردويه في كتاب «المناقب» (كما في
كشف الغمة ص ٩٤) قال :
روى عن ابن عباس انها نزلت في على
الصفحه ٨١ : بالدّعوة المذكورة فيها دعوة
إبراهيم وطلب الامامة لذرّيته من الله تعالى ، فدلت الرّواية على أنّ المراد
الصفحه ١٣٦ : تفسيره المشهور (الجامع لأحكام القرآن ج
١٧ ص ٣٠٢ ط القاهرة ١٣٥٧ ه) روايات دالة على أن هذه الآية نزلت في
الصفحه ١٨ :
__________________
وفي رواية وأنا من أهل البيت الذين
افترض الله مودتهم على كل مسلم وأنزل فيهم
الصفحه ٩٦ :
إسناد لا تقوم به
حجة ، لأنّ الحارث بن غصين مجهول ، (١) ، ورواه عبد بن حميد (٢) في مسنده من رواية
الصفحه ٤٢٣ : .
__________________
(١) رواه الحافظ أبو
بكر بن مردويه في كتاب «المناقب» (كما في كشف الغمة ص ٩٥) قال :
روى عن جابر بن عبد الله
الصفحه ٤١٤ : ».
أقول
هذه الرّواية ممّا
اختصرها المصنّف عن رواية رواها الحافظ ابن مردويه عن زاذان (١)
عن علي