الصفحه ٣١٨ : يحضر الرجل فيها قلبه مع بدنه وقال المولى على القاري في توضيحه اى لا
ينظر نظر قبول ورحمه وعناية.
وقال
الصفحه ٤٩٥ : اتَّبَعُوهُ) وأراد الأولويّة في الاتباع والاختصاص به والقرب منه لا في
التصرف فيه انتهى
وأقول فيه للنّظر
الصفحه ٣٤ : يلزم أن يكون حصول التّنصيص على المقصود من مجرّد مفهوم اللّفظ مع قطع
النّظر عن القرائن الدّاخلة والخارجة
الصفحه ٤٢ : العباد كما في سائر الأشياء كالإنسان وغيره من المخلوقات
، ففيه نظر من وجهين ، الاول : أنّه يشعر بأنّ في
الصفحه ٩٩ : المتساويين لا يترجّح على الآخر إلا
بمرجح مجزوم به عنده بلا نظر وكسب بل الحكم مركوز في طبائع البهائم ، ولهذا
الصفحه ١١٠ : تعالى صح القول : بان الفعل باختيار
العبد وإرادته ، وإذا نظر الى أن الفعل وجب بعلمه تعالى الذي هو عين
الصفحه ١٥٠ : أظنّه واردا
إلى الآن ، وقد سنح (٢) لي عند النظر إلى هذا المقام أنّه مردود ، لأنّ كلام
المصنّف مبنيّ على
الصفحه ١٦٤ : الى وجدان العرف
وفهم العقلاء حيث تراهم لا يتوقفون في استناد الأفعال التوليدية الى مباشرى
أسبابها مع
الصفحه ٢٣٦ : حينئذ غير مكلفة مع
ظهور الكذب فيه ، وأما ما ذكره من أنّ هذه اللعب ما كانت مصوّرة بصورة الإنسان إلخ
ففيه
الصفحه ٣٠٧ : مسألة مناظرة الحنفية مع الشافعية بحضرة السلطان فراجع.
(١) هو العلامة أبو
الفتح مجد الدين محمد بن محمود
الصفحه ٣٣٨ : عليها ولا يمكن اصابتها بالنظر والاجتهاد ، ويختص علام الغيوب
تعالى بالعلم بها كالعصمة والفضل في الثواب
الصفحه ٤١١ :
والنصرة فوجب أن
يحمل ما بينهما على النصرة أيضا لتتلاءم أجزاء الكلام انتهى.
أقول
فيه نظر من
الصفحه ٥٤٦ : الحارث بن تيم
الله يقال له مجمع قال دخلت مع أمي على عائشة فسألتها أمي قالت رأيت خروجك يوم
الجمل قالت انه
الصفحه ٩ : مقدورا ، وليس
في ذلك ما يوجب الاولوية والترجيح بالنظر الى مقدور واحد ، وبالجملة بالنظر الى ما
انحصر من
الصفحه ١١ : وجد
تمرة الغراب (٢) ، وفيه نظر ، أما أولا فلأنّ محصّل كلام أبي الحسين
والمصنف ومن وافقهم في هذا المقام