الصفحه ٥٩ : تَذَكَّرَ)؟
(٢)؟ إلا بأنّا قلّدنا
آبائنا وعلمائنا من غير فحص ولا بحث ولا نظر مع كثرة الحلاف وبلوغ الحجة
الصفحه ٣٥ : الرّد عليهم ، بأنّ الغرض من النّص الاستقلال
بافادة المعنى على قطع مع انحسام جهات التأويل والاحتمال
الصفحه ١٨٢ : درجته
والعجب أنّهم حرموا الصّلاة في الدار
المغصوبة ومع ذلك لم يوجبوا القضاء وقالوا : إنّها صحيحة مع
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام مع روايتهم عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنه قال لضربة عليّ يوم الخندق أفضل من عبادة الثّقلين
الصفحه ١١١ : أنّ هذا الفعل بالنسبة إلى ذات
هذا الفاعل بحيث إن شاء فعله وإن لم يشأ لم يفعله مع قطع النّظر عن الأمور
الصفحه ١٠٧ :
واجبا ، مع أنه ممكن بالنظر إلى ذاته والعلم حكاية عن المعلوم ، ومطابق له إذ لا
بدّ في العلم من المطابقة
الصفحه ٢٨٥ :
الانباء قال
المفسرون يريد من نبئ من أبناء الأسباط (انتهى) وكيف ينعقد الإجماع في ذلك مع
اتفاق أئمة
الصفحه ٣٠٩ :
وجوب نصبه على الامّة يقتضي أنّهم إذا لم يتّفقوا لم يحصل انعقاد الامامة ، بل يجب
إعادة النّظر مرّة بعد
الصفحه ٣٦٥ : أبي بكر لم يتحقق في وقت واحد وهذا واضح جدا مع
قطع النظر عن عدم حضور أهل البيت عليهمالسلام وسعد بن
الصفحه ٢٤ : ، إذ مع قطع النظر عن المغايرة
بوجوه شتى يكابر فيها الأشاعرة لا ريب أنّ في المثال المذكور لم يقع أمر
الصفحه ١٠٠ : : إنّ
القدرة لا تصلح للضّدين ، لأنّ القدرة عندهم مع الفعل فيجب أن لا يكون صالحا
للضّدين ، وإلا لزم
الصفحه ١١٥ : حدوثه كما صرّح به فيما تقدّم «انتهى» ، وأيضا يتوجه عليه ما قيل : من
أنّه لو اقتضى ذات الفاعل مع هذا
الصفحه ١٨٣ : المسألة
أيضا في مسائل اصول الفقه لكن نذكر هاهنا أنموذجا لئلا يظن الناظر في أوّل النظر
أنه وعد بلا وفا
الصفحه ٢٢٣ : لم يخرجه أهل الصحّة ، ولا رواه ثقة بسند سليم متصل مع ضعف نقلته واضطراب
رواياته وانقطاع اسناده ، وكذا
الصفحه ٢٧٩ : مقصود المصنّف قدس سرّه مع
ظهوره كالنّور على شاهق الطور فأتى بما شاء من الفتور والفطور ، وذلك لأنّ كلام