__________________
الله عليه وآله وسلّم ومعى أبي فسمعته يقول : لا يزال هذا الدين عزيزا منيعا إلى اثنى عشر خليفة ، فقال كلمة صمنيها الناس فقلت لأبي : ما قال؟ قال : كلهم من قريش.
وفي رواية أخرى له أورده في (ج ٢ ص ١٠٧ طبع مصر) قال : دخلت مع ابى على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فسمعته يقول : ان هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضى فيه اثنا عشر خليفة ، قال : ثم تكلم بكلام خفى على فقلت لأبي ما قال؟ قال كلهم من قريش.
وفي رواية أخرى لا يزال الإسلام عزيزا الى اثنا عشر خليفة ، ثم ذكر مثله.
وفي رواية الترمذي قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : يكون من بعدي اثنا عشر أميرا. قال : ثم تكلم بشيء لم أفهمه ، فسألت الذي يليني ، فقال : كلهم من قريش.
وفي رواية ابى داود قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : لا يزال هذا الدين قائما حتى يكون عليكم اثنا عشر خليفة ، كلهم تجتمع عليه الامامة. فسمعت كلاما من النبي صلىاللهعليهوسلم لم أفهمه ، فقلت لأبي : ما تقول؟ قال : كلهم من قريش.
وفي أخرى قال : لا يزال هذا الدين عزيزا الى اثنى عشر خليفة ، قال : فكبر الناس وضجوا : ثم قال كلمة خفيفة ؛ وذكر الحديث.
وفي أخرى بهذا الحديث : وزاد فلما رجع الى منزله أتته قريش ، فقالوا : ثم يكون ما ذا؟ قال : ثم يكون الهرج.
وفي مفتاح المسند نقلا عن المسند انه روى الحديث في (ج ٥ ص ٨٦ طبع مصر القديم) وص ٨٧ وص ٩٢ وص ٩٦ وص ٩٧ وص ٩٨ وثلاثة أسانيد في ص ٩٩ وص ١٠٠ وص ١٠٦ وص ١٠٧ مجموعها اثنا عشر سندا فراجع.
وفي مقتل الحسين لا خطب خطباء خوارزم (ج ١ ص ٩٥ طبع النجف الأشرف) وانهى الرواية الى ابى سلمى راعى ابل رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وفي فرائد السمطين للحموينى في آخر الجزء الثاني وانهى الحديث الى ابى سلمى راعى ابل رسول الله صلىاللهعليهوآله الى غير ذلك من الروايات المودعة في كتب القوم أضف