الصفحه ٨٥ : بالمتفاهم العرفى [المرة] لا التكرار [وان
كان] الطلب بهما [راجعا الى اتصال] الشىء [الواقع] واستمراره [كقولك
الصفحه ١٠٣ : لاظهار الحرص في وقوعه كما مر في بحث الشرط من ان
الطالب اذا عظمت رغبته في شي كثر تصوره اياه فربما يخيل
الصفحه ١٢٣ : يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) على (قالُوا) لئلا يشاركه في الاختصاص بالظرف لما مر) غيره مرة ولا
سيما في باب القصر (من ان
الصفحه ١٣٨ : هداية محضة (معنى (ذلِكَ الْكِتابُ) لان معناه كما مر) انفا (الكتاب الكامل والمراد بكماله
كماله في الهداية
الصفحه ١٣٩ : معنى) وجه الاختلاف ان المراد من ذلك الكتاب
وصف القران بانه بلغ الدرجة القصوى في الكمال حسبما مر بيانه
الصفحه ١٦٣ : الجواب وهو قوله سهر دائم وحزن
طويل (أيضا مشعر بذلك) لما مر في أوائل الباب الاول من ان المخاطب ان كان خالي
الصفحه ١٧٢ : استينافا جوابا للسؤال) المقدر (عن تفسير
الفاعل المبهم كما مر بيانه) مستوفي في الباب الثاني في بحث اخراج
الصفحه ١٧٥ : اللايهام)
وقد مر بيانه قال بعضهم ذكر صاحب المغرب ان ابا بكر الصديق رضى الله عنه مر برجل
في يده ثوب فقال له
الصفحه ٢٠٢ : لان
المتضادين يجب ان يكونا امرين وجوديين اما اعتبار العدم في مفهوم الاول فظاهر لانه
كما مر ما لا يكون
الصفحه ٢٢٥ :
الحال ان تكون بغير واو) لما مر من قياسها على الخبر والنعت (ولكن خولف هذا الاصل
اذا الحال جملة وانما جاز
الصفحه ٢٣٧ : .
(وههنا نظر وهو
ان) المراد من (الحال الذي هو مدلول المضارع انما هو زمان التكلم وقد مر) في الباب
الثالث في
الصفحه ٢٤٨ : قد (كما مر) نظير هذا الجواب انفا (في اشتراط خلو
الجملة الحالية عن حرف الاستقبال (فظهر) مما ذكرنا (ان
الصفحه ٢٥٤ :
او التى هى ايضا حرف عطف.
(لعكس ما مر في
الماضي المثبت) والذي مر فيه دلالته على الحصول دون
الصفحه ٢٧١ : ) كلمته (فوه الى في) قد مر بيانه (و) نحو قوله تعالى (اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ)) وقد مر بيانه
الصفحه ٢٧٧ : لان المقام لضيقه يقتضى حذف المسند
اليه كما مر) في اول الباب الثاني في بحث حذف المسند اليه فراجع ان شئت