الصفحه ٣٠٤ : ثم القفول فقد جئنا خراسان (او غيرهما اي غير المسبب
والسبب نحو (فَنِعْمَ
الْماهِدُونَ) على ما مر) في
الصفحه ١٧٦ : السابقة وقد علم مما مر) اجمالا (ان الوصل) لامرين (اما
لدفع الايهام واما للتوسط بين كمال الاتصال والانقطاع
الصفحه ١٧٨ : وقال انه بمعنى واحسنوا (الى انه يمكن تطبيقه على قسمين
من الاقسام الستة) وهما السادس والسابع فاشار الى
الصفحه ٣١ : سمع قول النحاة انه
يجب تجريد صدر الجملة الحالية عن علامة الاستقبال لما سنذكره في الباب السابع (في
بحث
الصفحه ١٠٧ : الاحاطة بما سبق والله المرشد) والهادي
الى سواء السبيل.
«الباب السابع الفصل والفصل»
قد قدم في اول
باب
الصفحه ١٧٩ : الطلب ان يكون
بصيغته الصريحة فيكون هذا المثال أيضا من القسم السابع أي يكون من قبيل عطف قولوا
على لا
الصفحه ٣٢٠ : قد يجيىء مجازا كما تقدم في الباب السابع (لمجرد التدرج
في درج الارتقاء اى الانتقال من درجة الى درجة
الصفحه ٣٢١ :
السابع وواعدناك هناك بكلام طويل وهو انه اورد على قوله كتاكيد الانذار الخ ان بين
الجملتين حينئذ كما بين
الصفحه ١٣٤ :
الوصف المذكور بسبب جعل (المبتدء) لفظ (ذلك و) بسبب (تعريف الخبر) يعني الكتاب (باللام
وذلك لما مر) في
الصفحه ٢٥١ : فقوله (من غير ان يكون الاصل
استمراره فاذا قلت ضرب مثلا كفى صدقه وقوع الضرب) ولو مرة واحدة (في جزء من
الصفحه ٢٦٨ :
من المضارع) وجه الاولوية ان الامتناع في المفرد بالاصالة وفي المضارع
بالعرض وهو شبهه بالمفرد كما مر
الصفحه ١٢ : التنديم) والتوبيخ (و) تمنى (ما يستقبل) يناسب (السؤال)
اي الطلب (والتحضيض) حسبما مر آنفا.
(وانما ذكر
الصفحه ١٧ : الاستدعاء ظاهرا (اذ لا نسلم ان تقديم المرفوع يستدعي حصول
التصديق بنفس الفعل) وذلك لما مر في الباب الثاني من
الصفحه ٢٦ : ) على مذهبه (للتخصيص)
البة (حتى يستدعي حصول التصديق بنفس الفعل على ما مر) هناك او على ما مر آنفا من
ان
الصفحه ٦٠ :
على نفس الفاعل بحمل التقديم على التخصيص كما مر] في بحث تقديم المسند اليه
من ان المسند اليه ان لم