الصفحه ٢٠١ : المسبوقية بالغير والثاني على المسبوقية (والا)
اى وان لم يجعل هذه الامور من قبيل الاسود والابيض مع وجود ذلك
الصفحه ٢٠٨ : السبعة (معان معقولة) اي يدركها
العقل لكونها معان كلية ان لم تضف الى شيء او اضيفت الى كلى فلن اضيفت الى
الصفحه ٢١٤ : له معرفة باساليب الكلام) في الكتب المصنفة اذا كان المقصود
الايراد على احد لا سيما مع التصريح بنسبة
الصفحه ٢٤٤ : حالكونهم ضاقت صدورهم عن قتالكم مع قومهم اى جائوكم
في هذه الحالة الشاهد في قوله (حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ) فانه
الصفحه ٢٤٨ : ) حتى لا يبقى الماضي الواقع حالا على ماضويته
الصرفة وبعبارة اخرى اتو بلفظة قد حتى يكون مع الماضي الواقع
الصفحه ٢٩٧ :
(وتحقيق ذلك ان
الفعل المنقول الى العملية اذا اعتبر معه ضمير فاعله وجعل الجملة) اى الفعل مع
الفاعل
الصفحه ٣٣٨ : مِسْكِيناً) في وجه وهو ان يكون الضمير في حبه للطعام لا لله تعالى (اي
يطعمونه) اى الطعام (مع حبه) اى مع حبهم
الصفحه ٣٥٥ :
في بحث الصدق والكذب.
(و) انما (حسنه)
اى ذكر قوله (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) مع انه
الصفحه ٣٥٦ : كانت
العليا في جانب الفقر
حاصل معنى
البيت اني لا التفت الى المال والراحة والنعمة مع الخمول اذا
الصفحه ٤ : القسم
عبارة عن المقسم مع ضم قيد زائد اليه الا ترى ان الانسان عبارة عن الحيوان بعينه
مع ضم النطق اليه
الصفحه ٥ : او لا فان دل وكان مع الاستعلاء فهو امران كان الفعل المطلوب غير كف
ونهى ان كان كفا مع التساوى التماس
الصفحه ٦ :
الطلب (يمتنع اجرائها على معناها الحقيقي ويتولد منها بحسب القرائن) معان مجازية
حسب (ما يناسب المقام
الصفحه ٧ : ء (فهو الامر) ان كان معه استعلاء وإلا فهو الالتماس او
الدعاء.
(منها) اي من
انواع الطلب (التمني وهو طلب
الصفحه ٨ :
(والعدول) اي عدول المتكلم (عن ليت) مع كونه حقيقة فيه واصلا (هو) الاولى
تأنيث الضمير لانه عائد الى
الصفحه ١٠ : كونهما مركبتين مع لا) فى الثلث الاول (وما) في الاخيرة (المزيدتين)
وانما اتى بلفظ كان الدال على الظن لعدم