الصفحه ٢٠٩ : المعين (وهذا البياض) الجزئي المعين) جزئي
فتماثل هذا) الجزئي المعين كزيد مثلا (مع ذلك) الجزئي المعين كعمرو
الصفحه ٣٣٣ :
يتوهم ان ترك الصبر على الجفاء ربما كان معه وجود أخ فيكون مهذبا في الاصل
فلا يحتاج معه الى الصبر
الصفحه ٣٤ : عزوجل.
(وايضا (فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ)) يعني الجملة الاسمية مع هل (ادل على طلب الشكر من ا
فانتم
الصفحه ٧٩ : المذكور معها وان كان يظهر مما ذكره ابن هشام ان للفعل
مدخلا في ذلك فراجع ان شئت.
[والتهديد اى
التخويف
الصفحه ١٦٥ :
أعبد ربك فان كان المخاطب منكرا لاستحقاقه العبادة أو مترددا فيه أو خالي
الذهن مع امارات انكار أو
الصفحه ١٧٦ :
ان الوصل يجب في صورة كمال الانقطاع مع الايهام في صورة التوسط بين
الكمالين فلو كسرت الهمزة ههنا
الصفحه ٢٢ : ) ومن
اتاك اليوم ومن اذن لك فيما فعلت (وما اشبه ذلك مما يمكن ان ينص فيه على معين فاما
قيل شعر في الجملة
الصفحه ٣٩ :
وذو اشتباك
مع هل انيق
وهل بسيطا
ومركبا ثبت
لمية ثبوتا
اثباتا حوت
الصفحه ٦٦ : مع الغير من المضارع من باب الافعال فاعله
ضمير انا مستتر فيه وجوبا والكاف مفعوله الاول والهاء مفعوله
الصفحه ٧٢ :
لاستعلاء] في كون ذلك قدرا مشتركا بين الوجوب والندب مع كون المراد من
الاستعلاء معناه الحقيقي تأمل
الصفحه ٨٧ :
تقدير الشرط وايراد الجزاء عقيبها مجزوما بان] الشرطية [المضمرة مع] فعل [الشرط]
او بنفس هذه الاربعة
الصفحه ١٠٥ :
التأكيد ابلغ فانه مقال بمقتضى الحال هذا.
مع انه اذا اتى
بها فى مقام البيان فمقدمات الحكمة مقتضية
الصفحه ١٣٢ : مع ان الكلام في الجمل التي لا محل لها من الاعراب.
قلت ان المراد
من قولهم هو الثاني المعرب باعراب
الصفحه ١٣٧ : في قوله (ذلِكَ الْكِتابُ) ولا مجازفة.
والحاصل انه
اجرى (لا رَيْبَ فِيهِ) مع (ذلِكَ الْكِتابُ) لدفع
الصفحه ١٨٠ : والثانية خبرية مع كونهما
خبرين معنى كقوله تعالى : (أَلَمْ يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا