الصفحه ١٧٦ :
صناعيان جبىء بهما للايضاح والتفسير.
(واستدل
العلامة في شرح المفتاح على انه) اى قوله تعالى (إِلهَيْنِ
الصفحه ٢٠٥ : الاعم منه ومن الفاعل وذلك لان رتبه الفاعل البعدية كما صرح به السيوطي في شرح
قول الناظم :
وبعد
الصفحه ٢٦٧ :
ومثل الشارح في
الشرح بقول حسان
لانهم لا
يرجون منه شفاعة
اذا لم يكن
الا النبيون
الصفحه ٢٣٧ : عن صحة المقدمة الثانية والتناقض «تحقيق ما ذكره العلامة في شرح
المفتاح» حيث قال العلامة «ان التقديم
الصفحه ٧٥ : تحقيقه ونحوهما على ما تقدم بيانه.
(والفاضل العلامة
قد فسر فى شرح المفتاح الوجه في) قول السكاكى (الايما
الصفحه ١٢٣ : ما يظهر من كلامه في شرح هذا الكتاب
ما وضعه الواضع صالحا لاكثر من واحد لمعنى جامع بينها في نظر الواضع
الصفحه ٢٩٨ :
كابني انت حقا صرفا
والى ما نبهناك
اشار بقوله (فليتامل) هذا ما عندي في شرح هذا المقام العويص ولا
الصفحه ١٥٨ : وجهين الاول من حيث التقرير
والثاني من حيث الحوالة وموضع الاطلاع.
«وذكر العلامة
في شرحه» علي هذا الكلام
الصفحه ٣٢٤ : بمعنى صير من ملحقات
افعال القلوب على ما ذكره السيوطي في شرح قول ابن مالك
وهب تعلم
والتي كصيرا
الصفحه ٣ : الافضل في شرح ما يرمز ويشار اليه في المطول) فلنشرع فيه
بحول الله وقوته.
الباب الثاني احوال المسند اليه
الصفحه ١٢٢ : قيل) في شرح كلامه ده ان المفرد وان كان اشمل) من الجمع لان
الجمع لا يفيد تعلق الحكم بكل ما سمي بمفرده
الصفحه ٩٣ :
فلنعد الى ما
كنا فيه من شرح الكتاب فنقول ومن الله التوفيق ان التعريف باللام (للاشارة الى
معهود اى
الصفحه ٣٧٠ :
اعنى الناقة في مثال المتن يوتى عند المعروض اعنى الحوض وكذلك الظرف اعنى
القلنسوة والخاتم في مثالى
الصفحه ٤١ :
قال بعض
المحققين في حاشية شرح المطالع في بحث ختلال التعريف عند قول الشارح وهو القيد
المستدرك ما
الصفحه ٣١٦ :
وضع هذا لباب) قلنا انفا انه ياتى وجه مناسبة الابهام وكونه مقصودا في قوله
ليتمكن (ولما صح تفسيره