الصفحه ٥٥ : الوصف) اى بكونه كافرا معاندا جهنميا فالاسم حينئذ (يكون
استعارة).
لا كناية لانه
حينئذ (نحو رايت حاتما
الصفحه ٦١ : ».
تفسير هذا. انك
لا تصل «الذي» الا بجملة من الكلام قد سبق من السامع علم بها ، وامر قد عرفه له ،
نحو ان ترى
الصفحه ٧١ : على
العجز نحو قوله (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) وكقوله
الصفحه ٧٧ : (على التعظيم او التحقير او الترحم او) يقصد
بالموصول (نحو ذلك) كالتهكم (كقولنا جائك الذي اكرمك) مثال
الصفحه ٧٩ :
(فان اشير بها
الى محسوس غير مشاهد) حين الاشارة نحو (تِلْكَ الْجَنَّةُ) و (هذِهِ جَهَنَّمُ) (او الى
الصفحه ٨٢ :
ومن لم يفهم
هذا لم يفهم قولهم ذهبت الى ابو زيد ورايت ابي عمروا ومتى وجد النحويون اعرابيا
يفهم هذا
الصفحه ٨٤ : ذلك) مما هو مذكور
في علم النحو (وتحقيقه) اي الجواب التحقيقي (ان اللغة) والنحو انما (تنظر فيه) اى
اسم
الصفحه ٨٧ : الصلاجية تحصل «بان يحكى عنه» اي
عن الغائب «اولا ثم يشار اليه» بلفظة ذلك «نحو جائنى رجل فقال ذلك الرجل» هذا
الصفحه ٩٢ :
ولاستغراق خصايص الافراد وهي التى تخلفها كل مجازا نحو زيد الرجل علما اى
الكامل في هذه الصفة ومنه
الصفحه ١١١ : الثاني من الايراد التمييز بين اسم الجنس
المنكر نحو رجعي واسم الجنس المعرف نحو الرجعي فان النظر في المعرف
الصفحه ١١٤ : الصلة اما
الضمير او نون المثنى والجمع نحو الحافظو عورة العشيرة (واما ما ليس بمعنى الحدوث
من نحو المؤمن
الصفحه ١١٥ : ) اذا قامت قرينة على ذلك لفظية كانت تلك القرينة (نحو اكرم
الذين يأتونك الا زيدا واضرب القائمين الا عمرا
الصفحه ١١٩ :
الجمع مريدا بذلك اظهار «حصول وهن المجموع بوهن البعض دون كل فرد يعني يصح اسناد
الوهن الى صيغة الجمع نحو
الصفحه ١٢٧ : ممنوع عند الجمهور
من النحاة قلت (انما امتنع حينئذ وصفه بنعت الجمع نحو الرجل الطوال للمحافظة علي
التشاكل
الصفحه ١٢٨ :
السامع) والمقام مقام اختصار (نحو قول جعفر بن علبة الحادثي) حين كان مسجونا بمكة
وكان حينئذ في مكة ركب من