الصفحه ٣٩ : لفظا او معنى او حكما فلا يكون الاحضار فيه اول مرة (نحو جاء زيد وهو راكب)
فاحضار المسند اعنى مدلول هو
الصفحه ٤١ : شىء
اخر من تقدم الذكر ونحوه) يعنى الصلة ولام التعريف والتكلم والخطاب والاشارة
والاضافة (ولو اريد ذلك
الصفحه ٤٢ : الموصول (و) العلم با (لنسبة)
في المضاف (ونحو ذلك) كالتكلم والخطاب في ضمير المتكلم والمخاطب وكالمعهوديه في
الصفحه ٤٤ : باختصار فاحفظ ذلك فانه يفيدك في المباحث
الاتية كما يتضح بذلك ما تقدم (نحو (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)) في
الصفحه ٤٩ : )
تعريف المسند اليه لافادة (كناية عن معنى يصلح له الاسم نحو ابو لهب فعل كذا) فان
هذا الاسم يصلح لكونه
الصفحه ٦٣ : لها ومن حيث المقام والحال.
(ولم يتعرض لما
لا يكون للمتكلم او لكليهما علم بغير الصلة نحو الذين في
الصفحه ٦٤ : .
(او زيادة
التقرير اي تقرير الغرض المسوق له الكلام نحو (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ
الصفحه ٦٧ : ان يقصد زيادة التقرير نحو (راوَدَتْهُ) الاية ثم قال والعدول عن التصريح باب من البلاغة واورد
حكاية
الصفحه ٦٨ : (التفخيم) اى التعظيم (نحو قوله تعالى (فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ ما
غَشِيَهُمْ)) قال في الكشاف ما غشيهم من
الصفحه ٦٩ :
(او تنبيه المخاطب على خطاء نحو
قول عبدة بن الطيب من قصيده يعظ فيها بنيه ان الذين ترونهم اي تظنونهم
الصفحه ٧٢ : لشانه اى شان الخبر نحو قول الفرزدق.
ان الذي سمك اى
رفع السماء بنى لنا بيتا اراد به الكعبة) اذ قصده
الصفحه ٧٣ : بتعظيم (شان غيره اي غير الخبر نحو (الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كانُوا
هُمُ الْخاسِرِينَ) ففيه) اي في
الصفحه ٧٦ : والسبب (في نحو ان الذى سمك السماء وان التى
ضربت والذين ترونهم لعدم تحقق السببية) والعلية في امثال هذه
الصفحه ٩٠ : المسئة محققة
عندك تشير الى ان المسئلة التى يتحير فيها العقول كالمحسوس المشاهد عنده ونحو ذلك.
وقال ايضا
الصفحه ٩٤ :
اى بما يدل عليه بالالتزام (نحو (وَلَيْسَ الذَّكَرُ
كَالْأُنْثى) اي ليس) الولد (الذكر الذى طلبت