الصفحه ٣٧١ :
باب الاشتعال من علم النحو (فصار الاسم) اي اسم كان المقدر يعنى ظبى (نكرة
والخبر) اي خبر كان المقدر
الصفحه ٣٧٣ : والمفعول
نحو قطع الثوب المسمار برفع الثوب ونصب المسمار او بين المبتدء والخبر وقد تقدم
مثاله او بين المشبه
الصفحه ٣٧٤ : والفهم المستقيم على حسب ما بينا كل واحد منهما
انفا (وياتي في المحاورات) نحو جعلت الخزف طينا ونحو الامثلة
الصفحه ٣ : او كناية او من حيث لفظه خاصة ككونه
ثلاثيا او رباعيا ناقصا او صحيحا ونحو ذلك فتأمل.
وليعلم ان
حيثية
الصفحه ٤ : او
معرف او منكر ونحو ذلك) فان البحث عن ذلك راجع الى الباب الثالث.
فاندفع بما
قلنا من ان الحيثية
الصفحه ٥ : يذكر في هذا العلم
بل في هذا الباب مع انه يذكر في علم النحو فكيف ذلك.
قلت اضافة
الاحوال الى المسند
الصفحه ٧ : على الفرع ايضا.
(ولما كان)
الامر (الاول معلوما مقررا في علم النحو ايضا) كما قال في الالفية
الصفحه ٨ :
التبرك والاستلذاذ والتنبيه على غباوة السامع ونحو ذلك) من الاغراض الاخر الاتية
والفرق بين المعنيين
الصفحه ١٠ : الانكار لانه قد تدعو الحاجة الى التكلم بشيء ثم تدعو الحاجة لانكاره (نحو
فاسق فاجر اي زيد) فالحذف (ليتيسر
الصفحه ٢٠ : اصغاء السامع) اي اسماعه (مطلوبا
للمتكلم لعظمته) اي السامع (وشرفه نحو) (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ
يا مُوسى
الصفحه ٢١ : .
(او) يذكر
المسند اليه لاظهار (التعجب) نحو الصبى يقاوم الاسد اذ لا شك ان منشاء التعجب
مقاومته للاسد لكن
الصفحه ٢٢ : ) اى بشخص معين (نحو زيد قام وعمرو ذهب وخالد في الدار)
فان الاخبار في هذه الامثلة صالحة لان ينسب الى كل
الصفحه ٢٨ :
لازم الحكم (بانه) اي المتكلم (عالم بوقوع النسبة) بين الطرفين نحو قد حفظت
التوراة وقد مر بيانه مستوفي
الصفحه ٣٢ : ) اى كل من يصلح ان يكون مخاطبا (على سبيل البدل نحو
قوله تعالى (وَلَوْ تَرى إِذِ
الْمُجْرِمُونَ ناكِسُوا
الصفحه ٣٨ :
ذهنه اليه جل جلاله.
(واحترز به اى
بقوله بعينه (عن احضاره باسم جنسه نحو رجل عالم جائنى فانه لا يفهم