الصفحه ٢٢٤ : القضايا المحصورة (فان الاول) اي كون المنفى هو الرؤية
الواقعة على كل احد من الناس «يفيد السلب الجزئى» لما
الصفحه ٢٢٣ : بيانها «يقتضى ان يكون انسان غير
المتكلم قدر اي كل احد لانه قد نفى عن المتكلم الرؤية على وجه العموم في
الصفحه ٣٣ : بها) اي بحالهم الفظيعة (رؤية راء دون راء واذا كان كذلك فلا يختص به اى
بهذا الخطاب) اى بقوله لو ترى
الصفحه ١٠١ : بالقرينة اعنى الدخول.
والرؤية لانهما
يستحيلان في الحقيقة والماهية وهذا معنى قوله في الاولين من ان المجرد
الصفحه ٢٢٥ :
نسخة الاصل (ما انا رايت كل احد) من الناس فيكون المثبت للغير هو الرؤية
الواقعة على كل احد من الناس
الصفحه ٢٢٨ : حينئذ هو الرؤية الواقعة علي جماعة من الناس لا علي جميع
الناس» والرؤية كذلك شيء ممكن فاين المحالية
الصفحه ٢٢٩ :
چون كه صد امد نودهم پيش ما است.
(فيصح) في هذا
التركيب انه يدل على (ان الرؤية الواقعة على كل احد
الصفحه ٢٣١ :
التركيب (هو السلب الكلي اعنى عدم رؤية احد من الناس فيجب ان يكون المخاطب
معتقدا ان انسانا لم ير
الصفحه ١٣٤ :
المتعارفة عند الناس من الحرير والديباج وسائر الاجناس المانعة عن رؤية ما ورائها (و)
اما
الصفحه ٢١٣ : اشفق منه وخاف واما من لا يبال
به ولا يعبا فلا يضر البة لا سيما ان قال عند رؤية ما يتطير منه او سماعه ما
الصفحه ٢٢٧ : ثبوت
الرؤية الواقعة على كل واحد من الناس للغير ، (وكلاهما) اي كل واحد من الوجهين
الذين اعتذر بهما البعض
الصفحه ٢٣٠ : في شيء واحد وهو ههنا الفاعل فقط فلا يصح هذا
التركيب لان صدور الرؤية على وجه العموم محال من اى شخص كان