الصفحه ٢٩٤ : النفي عن كل فرد فقد افادت النفي عن
الجملة) ايضا لما قيل بالفارسية (چونكه صد امد نود هم پيش ما است
الصفحه ٣١٨ : الضمير يعود الى الجملة التى بعده بل صرح في المغنى
وغيره بذلك وظاهر كلام الرضى بل صريحه خلاف ذلك وهذا نصه
الصفحه ٦١ :
الجنائب بين يديه؟ وقالوا : ان السبب في امتناع ذلك : ان الجمل نكرات كلها
، بدلالة انها تستفاد
الصفحه ٢٩٠ : المنكر المقرون بحرف النفي لا
يفيد الا نفي الحكم عن جملة الافراد او عن كل فرد فعند انتفاء الاول يثبت
الصفحه ٢٩٦ :
(وان اشترط)
اتحادهما في النوع (لزم ان لا يكون كل في قولنا كل انسان لم يقم عند جعله للنفي عن
جملة
الصفحه ٣٤٢ : الثاني) من الثلاث (في) الكاف من قوله (ذلك باعتبار
الانتقال من الفيبة الى الخطاب لان الكاف في) لفظ (ذلك
الصفحه ٦٠ : ؟ واشياء وصفوه بها ، فمن ذلك
قولهم : ان «الذي» اجتلب ليكون وصلة الى وصف المعارف بالجمل ، كما اجتلب «ذو
الصفحه ١٠٢ : .
(يعامل به) اي
بهذا المعرف (معاملة النكرة كثيرا فيوصف بالجمل كثيرا) وذلك ليس لكونها نكرة كما
زعمه بعض بل
الصفحه ٢٧٦ :
عومل معاملتها في البناء هذا ولا يذهب عليك ان في التعبير بالبناء مسامحة
لان الجملة لا توصف بالبنا
الصفحه ٢٩٧ : النفي جملة الافراد بطريق الالتزام ودلالة لم يقم كل
انسان عليه بطريق المطابقة فلا يكون تاكيدا وذلك لان
الصفحه ٣١٤ : اى قول من يجعل المخصوص خبر مبتدء محذوف) وجوبا والجملة جوابا لسؤال مقدر
لانه لما تقدم ذكر الفاعل مبهما
الصفحه ١٥٢ :
للمخاطب حصوله قبل ذكرها) اى الصفة «و» الجملة «الانشائية ليست كذلك» اي
ليست معلوم الثبوت للموصوف
الصفحه ١٧٠ :
البيان الا البدل كما هو ظاهر كلام سيبويه ثم قال يسمى بعطف البيان من جملة بدل
الكل ما يكون الثاني موضحا
الصفحه ٢٧٤ : مع الضمير) المستتر فيه (جملة)
بل حكم بانه مفرد كما صرح بذلك ابن مالك في قوله
والمفرد
الجامد
الصفحه ٢٧٥ : بالخالي عن الضمير (لا عومل قائم مع الضمير) المستتر فيه (معاملتها اي
الجملة في البناء حيث اعرب في نحو رجل