الصفحه ١٥٤ : تعالى) في سورة البقرة (فَاتَّقُوا النَّارَ
الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ) ان الصلة يجب ان
الصفحه ٢٠ : المسك ما
كررته يتضوع
فلو لا قصد هذه
الامور لكانت القرنية كافية في الدلالة على المسند اليه كما
الصفحه ٢١٢ : والسّلام يحب الفال
وينهى عن التطير ومنعه اخرون انتهى.
روى الكليني عن
ابي عبد الله ع قال لا تتفال بالقران
الصفحه ١٧٢ : قلت معنى الاولى اى القدماء اى
المتقدمون في الهلاك بعد هلاك قوم نوح فلا دلالة للاية على التعدد فتدبر
الصفحه ١٤ : .
وليس اهلا
لصدوره منه والامثال كما قلنا لا تغير واول من قال هذا الكلام رجل من مضر حين نذر
ان يذبح بقرة
الصفحه ١٥٥ : بصدقه (فخوطبوا) بالاية التي (في سورة البقرة) فلا فرق بين الصلة والصفة في
جواب العلم بهما للمخاطب ولا وجه
الصفحه ٣٧٦ : واما السمن بفتح
الحرفين فهو ما يعمل من لبن البقر والغنم والمراد هنا هو المعنى الاول فتنبه (فلما
ان جرى
الصفحه ٣٤٤ : المشار اليه من حيث الافراد والتذكير وفروعهما والكاف لبيان المخاطب ومن
يتلقى الكلام من المتكلم فوجه افراد
الصفحه ٣٤٣ : مذهبهم موافق لمذهب صاحب
الكشاف.
(و) الجواب (عن)
التوزيع (الثاني انه لا نسلم ان الكاف في) لفظ (ذلك خطاب
الصفحه ٢٩٥ :
النفي عن الجملة ايضا) لما قلنا انفا بالفارسية (چونكه صد امد نود هم پيش
ما است) (فكلا المعنيين حصل
الصفحه ١٥٣ : ) اي الجواب (جملة خبرية محتملة للصدق والكذب
ولذا يقال في تاكيد الاخبار والله لزيد قائم والانشاء انما هو
الصفحه ٦٢ :
يكون قد علمها على الجملة ، وحدث بها فانك على كل حال لا تقول : هذا الذى
قدم رسولا : لمن لا يعلم ان
الصفحه ١٥٠ : الجمل التي لها محل من
الاعراب) كخبر المبتدء والحال والصفة والمضاف اليه (يجب صحة وقوع المفرد موقعها)
اي
الصفحه ١٥١ : وجوازه مقطوع به انتهى.
(ويجب في تلك
الجملة) التي تقع صفة (ان تكون خبرية كالصلة) قال الرضى انما وجب في
الصفحه ٢٨٩ : الانسان
في الجملة) فصح ما ذكر في المتن اي قوله لان الموجبة المهملة المعدولة المحمول في
قوة السالبة