الصفحه ٢٥٠ : .
(ثم ظاهر كلام
المصنف) في المتن المتقدم اعنى قوله وان بنى الخ (انه اذا بنى الفعل على منكر فهو
للتخصيص
الصفحه ١١ : اختصار الكلام بل يترك بعض امور
العضام كما قال في القوانين ان الامام موسى بن جعفر عليهماالسلام كان يترك
الصفحه ١٦ : تصحيحه كحذف
الفاعل فيما بنى للمفعول مثلا وقوله يهدى للتى هي اقوم من قبيل الثانى ونظيره مع
بيان النكتة
الصفحه ٢٠ : الجنس فزاد بنى الله موسى على نبينا واله افضل الصلوة والسّلام
المبتدء والاضافة والاوصاف للبسط المذكور
الصفحه ٥١ :
ابو زياد كنيته الحمار وكذلك ابو نافع قال الشاعر يهجو زياد بن ابى زياد.
لست ادري من
ابوه
الصفحه ٥٤ :
(اي كما بنى هذان) وان انمحى عن جزئيهما (اى عن جزئى الاعلام المنقولة عن
المضاف والمضاف اليه) ايضا
الصفحه ٨٢ :
يزيد بن كثرة يوم قدم علينا البصرة وبينه يوم
الصفحه ١٢٨ :
السامع) والمقام مقام اختصار (نحو قول جعفر بن علبة الحادثي) حين كان مسجونا بمكة
وكان حينئذ في مكة ركب من
الصفحه ١٨٠ : شَيْئاً) وشيئا المفعول الثانى فاذا بنية للمفعول تقول سلب زيد
فينبغي ان تقول ثوبه منصوبا فان قلت سلب زيد
الصفحه ١٨١ : بدل الغلط لان ضرب زيد مفيد غير محتاج الى شيء اخر ولا تقول
في بدل الاشتمال نحو قتل الامير سيافه وبنى
الصفحه ٢١٨ : زيادة تخصيص المسند بالمسند اليه (كقوله).
متى تهزز بنى
قطن تجدهم
سيوفا في
عواتقهم
الصفحه ٣٠١ : الخبر على اللغة (التميمية) فان
بني تميم لا يعملونها كما قال شاعرهم
ومهفهف كالبدر
قلت له انتسب
الصفحه ٣١٧ : الى انه)
اي الضمير (راجع الى ذلك المؤنث ولم يسمع نحو هى الامير بني غرفة وهى زيد عالم)
اما الاول فلكون
الصفحه ٣٢٩ : فيتم امر معاشه
باجتماع من بني نوعه ولهذا قيل الانسان مدني بالطبع فان التمدن باصطلاح عبارة عن
هذا
الصفحه ٣٤١ : الاسناد المجازي) لانه اسند ما
بنى للفاعل اعني باتت الى الزمان اعني ليلة فهو (كصام نهاره) وقام ليله (فانه