الصفحه ٦٨ : من
ذلك ان الاية مثال لها ولاستهجان التصريح بالاسم (فافهم) واما وجه الاستهجان في
التصريح بلفظة زليخا
الصفحه ٧٣ :
وكيفكان (ففى
قوله ان الذي سمك السماء ايماء الى ان الخبر المبنى عليه امر من جنس الرفعة
والبناء) لان
الصفحه ٩٣ :
فلنعد الى ما
كنا فيه من شرح الكتاب فنقول ومن الله التوفيق ان التعريف باللام (للاشارة الى
معهود اى
الصفحه ٩٥ : ء.
ولا يخفى ان
هذا كله بناء على ما تقدم من الكشاف من كون وليس الذكر كالانثي من كلام الله تعالي
تسلية لها
الصفحه ١٠٤ : لا تعيين فيه لان المراد به مطلق من انعم الله عليه بنعمة
الايمان كائنا من كان لا اشخاص معينون معهودون
الصفحه ١١٦ :
في عدم الاستغراق وقد تستعمل فيه مجازا كثيرا في المبتدأ نحو ثمرة خير من
جرادة وقليلا في غيره نحو
الصفحه ١٧٣ :
الصفة فانك لو حذفت الاول في جائني زيد العالم لاحتاج الثاني الى مقدر قبله
لان الوصف لا بد له من
الصفحه ٢١٠ :
حنفيا):
والذي حارت
البرية فيه
حيوان مستحدث
من جماد
والشاهد في
الصفحه ٢٣٤ :
انا اكلت شيئا ما انا رايت احدا من الناس لاقتضائه ان يكون) في المثال
الاول (انسان قد قال كل شعر في
الصفحه ٢٤٤ : (سعيت انا في حاجتك) مع تاكيده (يجب ان يكون ان عند السامع وجود سعي في
حاجته وقد وقع خطأ منه) اي من
الصفحه ٢٤٨ :
ابتداء دون الثالث.
وثانيهما ان
السعي في الاولين غير مشوب بتجوز او سهو او نسيان من السامع لانه لم
الصفحه ٢٦٠ : (على نفي الحكم عما عداه) كما عليه ايضا جمع من الاصوليين وان كان ذلك
غير احد الطرق الاربعة المصطلح عليها
الصفحه ٢٦١ :
الضرب على غير الاكبر من الاخوة بحسب المفهوم المخالف وذلك ظاهر (وفيه اي
فيما ذهب اليه السكاكي نظر
الصفحه ٢٦٢ :
غير من هو له في موضع الالتباس واذا وقع بعد الا نحو ما قام الا انا او بعد
معناها نحو انما يدافع عن
الصفحه ٢٦٥ : والتحكم متقاربا المفهوم
لان الفرق اعتباري فاحفظ ذلك واغتنم وكن من الشاكرين لله رب العالمين والى ما
ذكرنا