الصفحه ١٣٢ : ) وانه ليس باجنبي منها فمن حقها ان تشفق عليه (وكذلك
الوالد) انتهي كلام الكشاف وظهر وجه كون اضافة الولد في
الصفحه ١٨٦ :
من احد المذكورين اولا وعن الاخر بعده متراخيا) اذا كان العطف بثم او حتى (او
غير متراخ) اذا كان
الصفحه ٢٠٨ :
فيما يزرى بذى الخطر وينض من قدر ذوى القدر وهل يكون اضعف رايا وابعد من
حسن التدبر منك اذ اهمك ان
الصفحه ٢٣٢ : هذا المثل على الامر الذي ليس من الامور العجيبة
والمراد منه ههنا ان عدم المحافظة الصادر من هؤلاء وعدم
الصفحه ٢٥٦ :
على انه فاعل معنى فقط ثم قدم واذا انتفى التخصيص) من هذه الجهة ايضا (لم
يصح) ولم يجز (وقوعه) اي رجل
الصفحه ٢٥٨ :
(واذ قد صرح
الائمة) من النحاة (بتخصيصه اى تخصيص شرا هر ذاناب (حيث تاولوه بما اهر ذاناب
الاشر
الصفحه ٢٦٧ : تابعا لجعلوا الطير موصوفا للعائذات
فلما لم يجعلوه موصوفا له علم ان تقديم الصفة حال الوصفية يمتنع ومنه
الصفحه ٢٨٥ : واللازم) اي ترجيح التاكيد
على التاسيس (باطل لان الياسيس خير من التاكيد لان حمل الكلام على الافادة) اي
الصفحه ٣٣٢ :
يكون العاصي بدلا من انا) على مذهب الاخفش وان منعه الجمهور كما قال ابن
مالك
ومن ضمير
الحاضر
الصفحه ٣٣٤ : (الاول اوفق بقوله بل كل من التكلم والخطاب
والغيبة مطلقا ينقل الى الاخر) اذ على الوجه الثانى كان الانسب ان
الصفحه ٣٤٤ :
ذاكن وهكذا
تقول في الاربعة الباقية اعني ذان وتان وتا واولاء فتحصل من ذلك ان اسم الاشارة
لبيان حال
الصفحه ٣٦٤ : هو من دقائق علم الهيئة ولا
يتعلق لهم به) اى بذكر السبب (غرض) وفائدة.
اما السبب
فقالوا ان القمر جرم
الصفحه ٣٧٦ :
حينئذ (كان لون سمائه لغبرتها لون ارضه) وقريب من هذا المعنى قوله
بالفارسية
ز سم ستوران
دران
الصفحه ٤٦ : بالحق والله علما للفرد الموجود منه) لا اسما
للمفهوم الكلى كما زعم هذا الساهى (والمعنى) اى معنى هذه
الصفحه ٦٥ :
طلبها منه اى التكثير في طلبها منه ذلك الفعل القبيح.
قال في شرح التصريف
وفاعل بزيادة الالف نحو