الصفحه ٢٨٠ : الدلالة على اشتراك الشيئين في وصف هو من اوصاف
الشيء في نفسه خاصة فتامل.
(او نفي عنه)
اي عمن يسد مسده ومن
الصفحه ٢٨٣ : وغيرك لا يجود (لانهما من الكنايه المطلوب بها نفس
الحكم) اي المطلوب بها اثبات امر لامر او نفيه عنه حاصله
الصفحه ٣٠٣ : بان اخرت يشمل جميع هذه الصور ومنها ما الكلام فيه وهو ما اذا وقع الفصل
بينهما بالفعل العامل في كلمة كل
الصفحه ٣٤٧ : لغوا (ثم الحق انه) اى الالتفات (منحصر في خلاف مقتضى الظاهر) عند الجميع
لانه كما تقدم انفا من فروع اخراج
الصفحه ٣٤٩ : (فاعلت من
المعاداة) اي من باب المفاعلة مشتق من العداوة اصله عادوت تحركت الواو وانفتح ما
قبلها فقلبت الفا
الصفحه ٢٩ : ازداد الحكم بعدا) من الذهن وكلما ازداد المسند اليه
والمسند عموما ازداد الحكم قربا من الذهن حتى يصل
الصفحه ٤٣ : فان الواضع لاحظ اولا مفهوم المتكلم الواحد من حيث انه يحكى عن نفسه مثلا
وجعله الة لملاحظة افراده ووضع
الصفحه ٤٤ :
التصور المعتبر فيه عام وهو القدر المشترك بين تلك الافراد والموضوع له
خاصا لانه خصوصية كل واحد من
الصفحه ٥٤ : ينقل من معنى الى معنى اخر
من غير لمح للاصل الا لمحا خفيا وذلك ايضا في بعض المواضع كما فعل بنحو الحسن
الصفحه ٦٧ : المراد بها امرئة اخرى من زوجات العزيز بخلاف
راودته التى هو في بيتها فانه لا احتمال فيه لانه اشارة الى
الصفحه ٦٩ :
اى غشيهم ما لا يعلم كنهه الا الله وقرء فغشاهم من اليم ما غشاهم والتغشيه
النفطية وفاعل غشاهم.
اما
الصفحه ٨٠ :
يكون القول باكملية اسم الاشارة من حيث التمييز مخالفا لما عليه الجمهور من
ان اعرف المعارف المضمرات
الصفحه ١٠١ : يراد به واحد من الافراد باعتبار كونه معهودا في الذهن في ضمن
الحقيقه المتحدة نحو ادخل السوق واللام فيه
الصفحه ١٢٠ :
«بل الوجه فى
افراد العظم» والانتقال من صيغة الجمع اليه «ما ذكره صاحب الكشاف وهو ان الواحد هو
الدال
الصفحه ١٢٧ : ممنوع عند الجمهور
من النحاة قلت (انما امتنع حينئذ وصفه بنعت الجمع نحو الرجل الطوال للمحافظة علي
التشاكل