الصفحه ٣١٥ :
ومن هنا يظهر ان ما فعله النحويون من عد هذا القول من مواضع عود الضمير الى
المتاخر فيه نظر بل منع
الصفحه ٢٢ : الاعذار فيه (هذا الذي ذكر
من قوله فلكونه الاصل الى قول الشارح حتى لا يكون له سبيل الى الانكار (كله مع
قيام
الصفحه ٤٥ :
حرف التعريف عليه لافادة الحصر كما ياتي في زيد الامير رد اعلى من يقول
اصله لاه فاصله اله منكرا
الصفحه ١١١ :
الايراد اي كون القصد من تعريف الحقيقة اي من لام الداخلة علي اسماء الاجناس
الاشارة الى الماهية من حيث هى هي
الصفحه ١٠١ : وذو اللام
اذن بالنظر الى القرنيه سواء وبالنظر الى انفسهما مختلفان ومنه يعلم ان الاخيرين
ايضا بالنظر
الصفحه ٣٣٤ : (الاول اوفق بقوله بل كل من التكلم والخطاب
والغيبة مطلقا ينقل الى الاخر) اذ على الوجه الثانى كان الانسب ان
الصفحه ٣٣٣ : بما فعله
التفتازاني من تقدير لفظ النقل بالمعنى الاعم وجعل المشار اليه باسم الاشارة الاول
الى هذا لنقل
الصفحه ٢٧٦ : ء ولا بالاعراب لانهما كما قال الرضى من صفات المفردات
قيل ان المسامحة للاشارة الى ان الفعل مع فاعله متضمن
الصفحه ١٧٤ : «النهى عن اتخاذ الاثنين من الاله لا عن اتخاذ جنس الاله وفي الثانى» اي في
اله «اثبات الواحد من الاله لا
الصفحه ١٨ : فيخالف ما سبق من ان العقل اقوى
الدليلين.
قلت ان ذلك
بالنسبة الى بعض السامعين وهذا بالنسبة الى بعض اخر
الصفحه ١٨٣ :
اللازم وان تكون للمتعدى فعلى الاول من قبيل الاضافة الى الفاعل وعلى
الثاني من قبيل الاضافة الى
الصفحه ٥٣ :
النقل الى العلمية (الى اللازم) اي النار الحقيقية اى لهب جهنم (او من
اللازم) اى من الجهنمي (الي
الصفحه ١٢٤ : كالرجل او اكثر كالزيدين والزيدين فان نظر كل واحد
من الواضعين في وضع لعظة زيد ليس الى ماهية ذلك المسمى بل
الصفحه ١٤٩ : بِجَناحَيْهِ) الا امم امثالكم (حيث وصف دابة وطائر بما هو من خواص
الجنس) وهو الكون في الارض بالنسبة الى جنس
الصفحه ٣٤٩ : (بيننا الى ما كانت عليه قبل) من صيرورتها حائلا.
(و) مثال
الالتفات من الخطاب (الى الغيبة قوله تعالى