الصفحه ١٣٤ : مثنى او مجموعا فلا وجه لتخصيص البحث بالمفرد (نحو
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى)) ونحو
الصفحه ٨٨ : عظيم لا فعلن لان المعنى» كما قال نجم الائمة «غير
مدرك بالحس فكانه بعيد» فذلك ايضا من قبيل المجاز.
«او
الصفحه ١٢٨ : ولذلك وقعت صفات
للافراد انتهى
(وبالاضافة اي
تعريف المسند اليه باضافته الى شيء من المعارف) اما بان لا
الصفحه ٣٥٣ : الجمع بالجمع نحو ركب القوم دابتهم اى ركب كل
واحد منهم دابته المختصة به والى هذا المعنى اشار بقوله (اي قد
الصفحه ٢٦٤ :
واحد فهو اضافة الشيء الى نفسه ولا يتم لهم هذا مع الكوفيين لانهم يجوزون
اضافة الشيء الى نفسه مع
الصفحه ١٢٩ : من بلد كذا الى بلد كذا اصعادا اذا سافر من
بلد سفلى الى بلد عليا انتهى (وتمامه) اى تمام البيت (جنيب
الصفحه ٣٦١ : الدماء وارتكاب امور لا يرتكبه
غيره الى ان قال واحصى من قتله صبرا سوى من قتل في عساكره وحروبه فوجد ماة
الصفحه ٣٦٢ : جلده وهو
لا يحس بها الى ان مات عليه لعائن الله انتهى.
وكان هو لعنة
الله عليه ثمرة من ثمرات الشجرة
الصفحه ١٧٢ :
عطف البيان في المقام الاحتياط بدفع الايهام لو فرض حصول ابهام واشتباه في
المقام وهذا القسم من
الصفحه ١٣٠ :
او غيرهما كقولك في الاول عبدي حضر) فتعظم نفسك بان لك عبدا (وفي الثاني
عبد الخليفة ركب) فتعظم شان
الصفحه ٤٧ : على انه صفة منها بدليل انه يوصف ولا يوصف به
حيث يقال اله واحد ولا يقال شىء اله كما يقال كتاب مرقوم ولا
الصفحه ٧٦ : من غير اعتبار الايماء) الى وجه بناء الخبر.
والحاصل ان من
اقتفى اثر الفاضل العلامه في تفسير الوجه
الصفحه ١٧٩ : (النهى) في الاية (انما
هو عن اتخاذ الاثنين من الاله) لا عن جنس الاله (على ما سبق تقريره) مفصلا مشروحا
الصفحه ٦٠ : عندنا امس : فتجدك قد توصلت بالذي الى ان ابنت زيدا من
غيره بالجملة التي هي قولك (ابوه منطلق) ولو لا (الذي
الصفحه ١٧٣ :
الصفة فانك لو حذفت الاول في جائني زيد العالم لاحتاج الثاني الى مقدر قبله
لان الوصف لا بد له من