الصفحه ١١١ :
وان قصد باللام
الاشارة الى الماهية باعتبار حضورها فى الذهن فحينئذ لم يتميز المعرف بهذه اللام
عن
الصفحه ٩٧ : .
(وذلك) اى
اتيان المعرف بلام الحقيقة لواحد من الافراد (عند قيام قرنية على ان ليس القصد الي
نفس الحقيقة من
الصفحه ٩٦ :
الرجل) ومنه كما تقدم في كلام ابن هشام اليوم اكملت لكم دينكم.
(او للاشارة
الى نفس الحقيقة ومفهوم المسمى
الصفحه ١٠١ : .
فتحصل مما ذكر
في المقام ان ههنا اربعة اشياء الاول النكرة نحو ادخل سوقا والثانى المعرف بلام
الحقيقة الذى
الصفحه ١٢٤ : فرق بين المفرد والجمع في
المعرف بلام الجنس من وجه اخر وهو ان المفرد) المعرف بلام الجنس (صالح لان يراد
الصفحه ٣٠ :
المعرفة لانه وضعى بخلاف تخصيص النكرة) لانه عارضى حصل بالاستعمال والتقييد
حينه.
(ثم التعريف
يكون
الصفحه ٩٨ : المتكلم والمخاطب (بخلاف المعرف)
بلام الحقيقة (نحو ادخل السوق فالمراد به نفس الحقيقة) المتحده فى الذهن لكن
الصفحه ٣٢٠ : يتشوق نفس
السامع الى العثور على المراد به ثم يفسروه فيكون اوقع في النفس وايضا يكون ذلك
المفسر مذكورا
الصفحه ٦٠ :
عليه ولعل هذا اقرب الى الحق لان المعرف لا بد ان يشير الى معلوم السامع
حالة الاطلاق والاشارة في ذات
الصفحه ٤٣ : الكافية المعرفة ستة
انواع بالاستقراء فالاول المضمرات فانها موضوعة بازاء معان معينة مشخصة باعتبار
امر كلى
الصفحه ١٥٠ : والتنكير من خواص الاسم) قال
الرضي فان قيل فاذا لم تكن الجملة معرفة ولا نكرة فلم جاز وصف النكرة بها دون
الصفحه ٣١٧ :
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً) وقد ياتى بلفظ المعرفة نحو.
رايتك لما ان
عرفت وجوهنا
الصفحه ١٠٨ : المعرف باللام اما ان يطلق على نفس الحقيقة من
غير نظر الى ما صدقت الحقيقة عليه من الافراد وهو تعريف الجنس
الصفحه ١٠٩ :
الرجل خير من المرئة (ونحوه علم الجنس كاسامة) فانه ايضا يطلق على نفس
الحقيقة من غير نظر الى ما صدقت
الصفحه ١١٦ : قوله تعالى (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
قَدَّمَتْ)) اي كل نفس.
(وفي) كتاب (المقامات)
للحريري :
(يا اهل