الصفحه ٣٦٢ : والله يا اماه انت فلانة بنت فلانة وابى فلان فلما
عرفته شهقت شهقة كان فيها نفسها ويحكى عن الشعبى انه قال
الصفحه ٨ : نفس الامر بل بناء على الظاهر والا) لى وان لم يكن
بناء على الظاهر (فهو) اي المسند اليه (الركن الاعظم من
الصفحه ١٤ : يقتل نفسه ثم ان ابنه خرج معه في بعض الايام
للصيد فرمى الاب بقرتين فأخطئهما فلما عرضت الثالثة رماها
الصفحه ١٨ : وانكشافه لفهم السامع (والتقرير) اي تقرير المسند
اليه وتثبية في نفس السامع (ومنه) اى من ذكر المسند اليه
الصفحه ٤٥ : المراد بلفظ الله على زعم هذا الساهي ايضا ذلك (فيلزم) حينئذ (استثناء
الشىء من نفسه) وهو غير جائز بل غلط
الصفحه ٦٥ : يتلطف في طلبه تلطف المخادع ويحرص حرصه انتهى.
والى ما ذكراه
اشار بقوله (وكان المعنى خادعته عن نفسه
الصفحه ٧٤ : اعنى بناء من بنى السماء به جعله كانه نفس الخبر لانه
لا محيص عن اعتبار تعلق الخبر به في تعظيمه وهذا
الصفحه ٧٨ : حديث الرجل في نفسه وايضا التعدي انتهي بحذف
الشواهد وانما نقلنا جميع المعانى لما فى نقلها من الفوائد
الصفحه ٩٣ : نفس
الحقيقة وذلك ايضا دليل على ما اشرنا اليه من ان المراد من المعهودية انما هى
المعهودية في الخارج
الصفحه ١٠٣ : المجهول المنكر ليس نفس الخبر والصفة
حتى يجب كونهما نكرتين بل المجهول انتساب ما تضمنه الخبر والصفة الى
الصفحه ١٢٠ : بمنزلة
الجهل بل نفسه فتأمل.
«فهذا الكلام»
من الكشاف «صريح فى ان وهنت العظام»
الصفحه ١٢٧ : قصد به نفس الجنس وبدخول حرف الاستغراق يحصل التعدد.
(و) ان قلت اذا
كان الامر كذلك اى اذا جرد المفرد
الصفحه ١٢٨ : ياءات الاوليان من نفس
الكلمة والاولى منهما من واو مفعول اذا صله مهوويي على وزن محبوبي اجتمعت الواو
الصفحه ١٣٨ : منهما» اى من بناء المرة ونفس الكلمة فقط (بحيث لا مدخل
للتنكير) في افادة التحقير (اصلا فممنوع للفرق
الصفحه ١٤٣ : ء الموت والشاهد في بعض
النفوس حيث دل على التعظيم لان الشاعر (اراد به نفسه) لانه في معرض الافتخار يقول
اني