الصفحه ٣٧١ : يعنى امك (معرفة) وقد تقدم انفا ان ذلك ليس في كلام
العرب فوجب القول بالقلب منك الوداعا لئلا يلزم ما ليس
الصفحه ٤ : او
معرف او منكر ونحو ذلك) فان البحث عن ذلك راجع الى الباب الثالث.
فاندفع بما
قلنا من ان الحيثية
الصفحه ٥ : .
وذلك لان عنوان
كل باب بمنزلة المعرف لما يذكر في ذلك الباب فلا بد من ان يكون جامعا ومانعا يدل
على ذلك ما
الصفحه ٣١ : الموصول والمعرف باللام والمضاف في رتبة المضاف اليه
الا المضاف الى المضمر فهو في رتبة العلم هذا عند الجمهور
الصفحه ٣٥ : ملاحظتها
بوجه كلى ينحصر في ذلك الجزئى وحاصله ان معرفة المشخصات ولو اجمالا بوجه عام تكفى
في وضع العلم ونظير
الصفحه ٣٦ : التعريف وغير ذلك ويمكن الفرق
بين ما عبر عن جنس تعريفه بالمعرفة فيكون من قبيل علم الجنس كالفقه واصول الفقه
الصفحه ٣٨ :
استخدام لان الضمير في قوله لاحضاره لمعنى المسند اليه ومدلوله والمعرف
بالعلمية لفظه اللهم الا ان
الصفحه ٤٠ : اكرم زيدا جاء (والمعرف بلام العهد) نحو (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثى) (والاضافة) نحو قال ابن عباس
الصفحه ٤١ : ابتداء) لا يصح الاحتراز به عن الجميع لانه (احتراز عن المضمر الغائب والمعرف
بلام العهد والموصول) فقط
الصفحه ٤٢ :
المعرف باللام (ولا يخفى على المنصف ان الوجه ما ذكرناه اولا) من كون كل واحد من
القيود الثلاثة للاحتراز عن
الصفحه ٤٤ : النكرة غير الموصوفة من
المعرفة كما ذكره الرضى بشرط ان يستفاد من البدل ما لم يستفد من المبدل منه
وثانيهما
الصفحه ٦١ : بها المعرفه ، اذ لم تكن وفقا
لها.
والقول المبين
في ذلك : ان يقال : انه انما اجتلب حتى اذا كان قد عرف
الصفحه ٩٢ : وجنس والفرق بين المعرف بال هذه وبين اسم الجنس النكرة هو الفرق بين
المقيد والمطلق وذلك ان ذا الالف
الصفحه ١٠٠ : ) المذكورة (هي
التى اضطرتهم اى علماء العربية (الى الحكم بكونه معرفة وكون اسامه علما) لجنس
الحيوان المفترس
الصفحه ١٠٤ : ايضا
يعامل معاملة هذا المعرف) بلام الحقيقه (كما ذكر صاحب الكشاف ان الذين انعمت عليهم
لا توقيت فيه) اى