الصفحه ٢٥٦ : مبتدء كما بين ذلك في النحو.
(بخلاف المعرف)
نحو زيد قام (فانه) اي المعرف (يجوز وقوعه مبتدء من غير هذا
الصفحه ٢٦ : تغيير ما.
فانه قال
والاصرح في رسم المعرفة ان يقال (ما اشير به الى خارج مختص اشارة وضعية.
فيدخل فيه
الصفحه ٢٧ :
بدرهم لان الضمير يصير معرفة برجوعه الى نكرة مختصه بصفة ويدخل فيه الاعلام
حال اشتراكها نحو محمّد
الصفحه ٥٧ : الموصوف او مساويا له ولا شك في ان المعرف باللام ليس
باعرف من الموصول فيجب ان يكون مساويا (وتعريف المضاف
الصفحه ٥٨ : الاشارة اعرف من المعرف باللام لان المخاطب يعرف
مدلول اسم الاشارة بالقلب والعين بخلافه فانه بالقلب فقط وكذا
الصفحه ٥٩ : وتكون معرفة بها) اى الصلة على احد القولين بل الاقوال.
قال السيوطي في
بحث زيادة ال في الذين واللاتي
الصفحه ٩٠ : اليه باللام) وحدها والالف زائدة هذا احد الاقوال والثانى ان المعرف
هو ال بجملتها فالهمزة اصلية كما في
الصفحه ١٠٧ : انتهي.
(وقد يفيد
المعرف باللام المشار بها الى الحقيقة الاستعراق) لجميع الافراد وذلك اذا حل محلها
كل
الصفحه ١٢٦ :
(قلت هذا
الكلام) من صاحب الكشاف (مبنى على ما هو المعتبر عند البعض من ان الجمع المعرف
باللام بمعنى
الصفحه ١٦٩ : في المعارف او في النكرات لا خصوص الاحتمال الحاصل في المعارف
فلا يلزم كون المتبوع معرفة لانه ياتي
الصفحه ٢٠٤ : بحث تعريف المسند ان المعرف بلام الجنس ان جعل مبتدء فهو
مقصور على الخبر سواء كان الخبر معرفا بلام الجنس
الصفحه ٢٤٨ : ان ولي الى هنا (اذا بني الفعل على معرف) اي اذا كان المسند اليه
المقدم معرفة (وان بنى الفعل على منكر
الصفحه ٢٥٩ : وقوعها) اي النكرة
الموصوفة بالوصف المذكور (مبتدء) لوجود المسوغ حينئذ (كالمعرف) فانه ايضا يصح
وقوعه مبتد
الصفحه ٢٦١ : ) حاصل ما ذهب اليه على ما تقدم بيانه الفرق بين المضمر
في نحو انا قمت وبين المظهر المعرف في نحو زيد عرف
الصفحه ٢٧٤ : من
المعرفة الذي يحصل بالتامل يظهر مما ذكره في الموضع الثاني فانه قال هناك انه يقال
جاء فلان مع الامير