الصفحه ٣٣٧ : الكلام بصريحه كما مر) في قوله «عِيشَةٍ راضِيَةٍ» ، و «سيل مفعم» الى آخر الامثلة المتقدمة في المتن (او
الصفحه ٢٦٦ :
المعنى هو المراد بالحكم في المتن اولا اى قبل عود الضمير اليه ، وقد يعبر عن
الحكم بهذا المعنى بالايقاع
الصفحه ٢٦٢ :
التنزيل في المتن ، فالمقصود من الاية التنظير لا التمثيل ، والى ذلك يشير
التفتازانى بقوله : (يعنى
الصفحه ١٣٨ :
الخلوص منها شرطا في فصاحة الكلمة او الكلام.
(ثم تمييز
السالم من الغرابة عن غيره يبين في علم متن اللغة
الصفحه ١٣٣ : المقام ذلك.
قال في الرسائل
في بحث التعادل والترجيح : وأما ما يرجع الى المتن فهي امور : منها الفصاحة
الصفحه ١٤٢ : .
(ولما كان هذا)
المتن (المختصر) من القسم الثالث من مفتاح العلوم ، ولذا سماء بتلخيص المفتاح على ما
تقدم في
الصفحه ١١٦ : واحاطتهم بأساليب الكلام ، والمراد بالفصاحة في عبارة
المتن ما هو اعم منها ومن البلاغة ، واطلاقها على هذا
الصفحه ١٢٠ : البشر ـ (فشيء لا يفهم من اللفظ)
اى من لفظ متن الكتاب ، اذ ليس فيه هذا التفصيل
الصفحه ١٥٦ : في
حاشية التهذيب ـ الملكة ، والعلم بجميع المسائل او بالقدر المعتد به الذى يحصل به
الغرض ، والفائدة من
الصفحه ١٦٢ : تكون كتعليق القلادة في اعناق الخنازير.
(وهو) اى
التوصيف المذكور (قرينة خفية على ان المراد انه) اى علم
الصفحه ٣٦٥ : المعنى
سرنى الله بسبب رؤيتك ، فيكون من الاسناد الى السبب ، وذلك ظاهر (و) كما في (قوله
ـ اى في قول ابن
الصفحه ٢١٢ : .
والاصل في ذلك
ما اشار اليه ابن هشام في الباب الخامس بقوله : ينبغى تقليله ـ اى المقدر ـ ما
امكن لثقل
الصفحه ٥٨ : . وبعبارة اخرى : لقولنا «هل جاء زيد» مقام ليس
ذلك المقام لقولنا «هل يجيء زيد» حسب ما يبين في باب الانشاء مع
الصفحه ٣٧٥ : ذهب اليه السكاكى (في قوله تعالى (خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ)) اذ يصير المعنى على مذهبه ان الابن خلق من
الصفحه ٢٣٧ : والجمال انبأته بصحة قولهم وهذا تناه في تصحيح الخبر ـ انتهى
المنقول عن ابن جنى.
والى هذا القول
يشير في