الصفحه ١٧٨ :
بالصادق.
٧ ـ ثم ابنه موسى بن جعفر الملقب
بالكاظم.
٨ ـ ثم ابنه علي بن موسى الملقب بالرضا.
٩ ـ ثم ابنه
الصفحه ١٩٩ : الأمين عليها.
ولقد بين أهل البيت (ع) لماذا لم يعارض
علي (ع) الخلفاء بالسيف قال الإمام الصادق (ع) في
الصفحه ٢٧٨ : البيت ما قبل الله منه عدلا ولا صرفا ».
كما روى الإمام الصادق (ع) عن أبيه عن
جده (ع) قال : مر أمير
الصفحه ١٣٣ : تلك الزهرة
اليانعة. وأخذ المرض منها مأخذا ، يقول الإمام الصادق (ع) ... (فأسقطت محسنا ومرضت
من ذلك مرضا
الصفحه ٢٣٨ : الإمام الصادق (ع) « إن السجود على تربة أبي عبد الله الحسين
يخرق الحجب السبع ».
الصفحه ٢٥٥ : : إنما جعلت التقية ليحقن
بها الدم فإذا بلغ الدم فلا تقية.
* ـ وقال الإمام الصادق (ع) : « من لا
تقية له
الصفحه ١٣٦ : غسلها ، وعلل ذلك
حفيدها الإمام الصادق (ع) يقول : إنها صديقة فلا يغسلها إلا صديق كما أن مريم لم
يغسلها
الصفحه ١٤٣ : ليس حول الشخصيات وما
يهمنا محتوى الكتاب إذا كنت تملك ردا عليه فتفضل (
هاتوا
برهانكم إن كنتم صادقين
الصفحه ١٧٧ : هنا تتمة للفائدة :
* صحيح البخاري كتاب الأحكام ج ٩ ص ٧٢٩.
* صحيح مسلم ج ٣ كتاب الإمارة باب الناس
الصفحه ٣٧ :
لأجل ذلك عزيزي القارئ أقدم كتابي هذا
إنه الحق يصرخ لنصرته ، لقد رأيت في عيون الذين حضروا حواري هذا
الصفحه ٩٠ :
آذاها ».
رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة
باب فضائل فاطمة.
وفي رواية « فاطمة بضعة مني يقبضني
الصفحه ٢٢ : المأساوي الذي تعيشه الأمة من مرارة الذل والهوان بعد انحرافها عن الصراط
المستقيم ونبذها كتاب الله تعالى وسنة
الصفحه ١٣٤ : الكتاب يتربصون بهم
.. ستودعهم وهي تنظر إلى ذلك المستقبل غير المجهول لأبنائها وزوجها .. إنها تنظر
بعين
الصفحه ١٦٩ : سيأتي ذكرها .. حينما
قال « حسبنا كتاب الله » وهو بنفسه الذي فرض حظرا على الصحابة في رواية أحاديث
الرسول
الصفحه ٢٥١ : ، بينما يصور لنا الإمام الباقر (ع) حال الشيعة آنذاك يقول : « وكان
من أعظم ذلك وأكبره زمن معاوية بعد موت