الصفحه ٧٠ : إلى الإمام موسى بن جعفر الكاظم وهنالك أيضا
قبيلة الجعافرة التي تنتسب إلى الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٢٥٤ : طريق أهل البيت (ع) وهم الحجة
على شيعتهم لا غيرهم :
* ـ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع)
قال : اتقوا
الصفحه ١٢٩ : ابنها المحسن وقتلت زوجها غدرا وابنها الأكبر
المجتبى الحسن سما وابنها الحسين ذبحا.
يقول الإمام جعفر بن
الصفحه ١٣٠ : وحريمها فلم ينفع فيهم ذلك قال الإمام الكاظم (ع) وهو موسى بن جعفر الصادق
ـ وهو يصف ما جرى ـ لما حضرت رسول
الصفحه ٦٨ :
وريحانتي نبي هذه الأمة الحسنان ، وعلى أئمتنا علي زين العابدين ومحمد باقر العلوم
الدينية وجعفر الصادق وموسى
الصفحه ١١٦ :
جعفر الكاظم (ع) حينما ألح عليه الرشيد العباسي في أخذ فدك ، قال له الإمام : ما
آخذها إلا بحدودها ، قال
الصفحه ٢٧ : ـ
حول هذا الدين الذي يتعبد به إلى الله تعالى ، وأول معلومة ثبتت لدينا أنه جعفري
إمامي اثنا عشري « شيعي
الصفحه ١١٩ : أصحاب السقيفة تتلخص في
ضرورة إجبار هؤلاء على البيعة حتى لو اضطرهم ذلك لقتالهم وقتلهم.
جاء في كتاب
الصفحه ١٣١ :
ولدا تماما ـ وهو محسن ـ وكان ذلك أصل مرضها
ووفاتها صلوات الله عليها.
وورد عن الإمام الصادق
الصفحه ٢٧٥ : (
فما
استمتعتم به منهن ... الآية ) ».
* عن الإمام الصادق (ع) : قال « المتعة
نزل بها القرآن وجرت بها
الصفحه ١٠٧ : بالقوم وكيف يمكن أن تكذب وهي المطهرة بنص
القرآن والمعصومة والصادقة في سيرتها كما جاء في الروايات وهي التي
الصفحه ٣٩ :
ويقول تعالى ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
) .. فأين هم
من هذا الأدب الرفيع ، ولا نجد لهم هما
الصفحه ٢٤٨ :
العصور المختلفة ،
والمستجدات المتلاحقة من دون أن يتخطى الحدود المرسومة في الكتاب والسنة ويعتمد
الصفحه ٢٦٤ : ء عن أهل البيت (ع) فكثير نختار منه :
١ ـ عن الإمام الصادق (ع) قال :
صلى رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : إليهم وما
الفقهاء الأربعة إلا نتاج جامعة الإمام الصادق العلمية في المدينة المنورة والتي
تخرج منها أيضا