الصفحه ٢٢ : المأساوي الذي تعيشه الأمة من مرارة الذل والهوان بعد انحرافها عن الصراط
المستقيم ونبذها كتاب الله تعالى وسنة
الصفحه ١٥٥ : الخلفاء الثلاثة على علي (ع) قلت له : هناك حديث واحد كاف لبيان الفرق بين
علي (ع) وأبي بكر وعمر ، روى ابن
الصفحه ١٧٦ : ذلك لاحقا.
عندما كنت أحاور ذلك السلفي الذي أجريت
معه المناظرة المذكورة في أول الكتاب وفي أثنا
الصفحه ١٢٨ : الأحداث وظهرت على صفحة التاريخ نقطة سوداء في جبين الأمة ..
كان هذا القدر كاف لكي أجمع باقي خيوط القضية
الصفحه ٢٣٦ : أستعرض
كافة جوانب كربلاء ولكن يجب على الأمة ألا تغلق على نفسها مثل هذه الكنوز التي لا
يعرفها إلا من هداه
الصفحه ٢٤٣ : للاهتداء
إليهم ، ونظرة عامة إلى منهجهم وكلماتهم وأحوالهم كافية للتدليل على أنهم هم أمناء
الله على وحيه
الصفحه ٢٤٤ :
لبعض خطب ورسائل
وكلمات أمير المؤمنين (ع) وهو هو بمتنه الذي أعجز البلغاء وإن ما جاء فيه كاف
لبيان
الصفحه ١٤٣ : والجماعة ، والكتاب الثاني المراجعات وهو مناظرة قيمة جرت بين
عالم شيعي وهو السيد عبد الحسين شرف الدين وآخر
الصفحه ١٦٨ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ألا
وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ».
وقال أيضا : « يوشك أن يأتيني
الصفحه ٣٧ :
لأجل ذلك عزيزي القارئ أقدم كتابي هذا
إنه الحق يصرخ لنصرته ، لقد رأيت في عيون الذين حضروا حواري هذا
الصفحه ١٥٦ :
ولقد أورد الحديث البخاري في كتاب
الجهاد والسير باب ما قيل في لواء النبي
الصفحه ٧٨ : أبي قحافة! أفي كتاب الله أن ترث
أباك ولا أرث أبي لقد جئت شيئا فريا أفعلى عمد تركتم كتاب الله ونبذتموه
الصفحه ٩٠ :
آذاها ».
رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة
باب فضائل فاطمة.
وفي رواية « فاطمة بضعة مني يقبضني
الصفحه ١٧٧ : هنا تتمة للفائدة :
* صحيح البخاري كتاب الأحكام ج ٩ ص ٧٢٩.
* صحيح مسلم ج ٣ كتاب الإمارة باب الناس
الصفحه ٦ : كتاب والنبي هو الذي ينبئ عن الله وإن لم يكـن معه كتاب ٣٤٩
٣. الرسول من جاء بشرع
جديد والنبي أعم