الصفحه ١٧١ : المناوئين لهم الذين لا يتورعون
عن الكذب والافتراء ، ومعروف عند الشيعة أن الأئمة يقولون بما قاله الرسول
الصفحه ٣٥ : ،
وأتيتهم ببعض خطب الأئمة حول التوحيد منها خطبة الإمام علي (ع) يقول : أول الدين معرفته
، وكمال معرفته
الصفحه ١٧٨ : وواضحة بخصوص هذا الشأن ، ولم يرع أحد من الأمة
أنه أحد الأئمة الاثني عشر كما قال أهل البيت (ع) عن أنفسهم
الصفحه ٢٧١ :
الخلقي ، ومع المتعة لا يبقى أي داع لتحليل العادة السرية ، كما أفتى بذلك بعض
علماء الدين المعاصرين.
وقد
الصفحه ٣١ : أطراف الحديث حول هذا
الموضوع ...
وفي أثناء تداولنا للموضوع دخل علينا
شاب في مقتبل العمر ... ألقى
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والخليفة
الأول حقيقة لا يمكن تكذيبها ولا الإعراض عنها لأنها مثبتة في متن أكثر الكتب صحة
واعتمادا
الصفحه ١١٤ :
لا بد من أن يكون هنالكشيء عظيم
استهدفته الزهراء من مطالبتها بفدك ، من مجمل الأحداث التي اطلعت
الصفحه ١٣٤ : تودعهم .. لا أدري عمق شعورها آنذاك ، إن من جملة أسمائها (الحانية)
لأنها كانت القمة في الحنان والعطف على
الصفحه ٢١٤ : أخوك لا بطل. فحول علي وجهه عنه وقال : قبحت ، ورجع
عمرو لصاحبه » (٢).
دنا عمار بن ياسر من عمرو أثنا
الصفحه ٨٩ : لأن يتحاشوا غضبها إذا غضبت وأخبرهم أن أذاها أذى له وهكذا مهمة الأنبياء
تربية الأمم حاضرا أثناء حياتهم
الصفحه ١٢٣ : المعارضة لا يبعد أن
يصيبها وابل من غضب أصحاب السقيفة ، وهذا ما جرى للأسف الشديد فهم اقتحموا الدار
وفيه
الصفحه ١٢٤ :
المعلومات لأن الذين كتبوا التاريخ لا بد لهم من أن يحفظوا ماء وجه المقدسين لديهم
فلا يبرزوا إلا بعض الحقائق
الصفحه ٢٦٦ : ءة فكان ذلك إجماعا من الأمة على صحة هذه القراءة ، ويقل
الرازي أثناء بحثه حول آية المتعة عن عمران بن حصين
الصفحه ١٨٣ : به ولو ساعة من النهار ومات على الإسلام ، وبالطبع لم يبق بمكة والطائف أحد
سنة عشر إلا أسلم وشهد مع
الصفحه ١٨٩ : العاطفة وارتباط الناس بدينهم فجعلوا الصحابة
أصلا من أصول الدين لا يجوز النقاش فيه أو السؤال عنه أو الطعن