الصفحه ١٢٢ :
يتحرك المتحركات ، وبهم يسكن السواكن ، ولذا ورد : انه لو خلت الأرض ساعة عن
الامام (ع) لخسفت ، او لهاجت
الصفحه ١٥٤ : مساعدة فهمه لذلك لنقص فيه ، دون المخاطب.
كما اشير الى
ذلك في بعض الروايات ، حيث قال الامام (ع) لأحد
الصفحه ١٨٩ : شأو نظم القرآن
فليس له مثال يحتذى ، ولا امام يقتدى به ، ولا يصح وقوع مثله اتفاقا.
قال : ونحن
نعتقد
الصفحه ١٩٠ :
قال الامام فخر
الدين : وجه الاعجاز : الفصاحة ، وغرابة الاسلوب والسلامة من جميع العيوب.
وقال
الصفحه ٢٦٣ : العربية ، وحكموا بوقوع الخطأ
فيه من بعض القراء ، وقد تقدم ـ في ترجمة حمزة ـ انكار قرائته من امام الحنابلة
الصفحه ٢٦٥ :
قال ـ في
الاتقان ـ : اختلف في العمل بالقراءة الشاذة ، فنقل امام الحرمين ـ في البرهان ـ عن
ظاهر
الصفحه ٢٦٨ : الشيخ
ابو حيان هذا المعنى ، في الرد على الامام جمال
الصفحه ٢٧١ : ما ذهب اليه الامام (فخر
الدين بن الخطيب) ـ : من ان الدلائل اللفظية لا يفيد اليقين ، لتوقفه على نقل
الصفحه ٢٧٢ : المذكور تدفعها
وتنفيها.
قال : وهذا
شبهة الامام ، فلنا نحن ان نقول هنا مثل ذلك ، وان هذه الأحاديث النبوية
الصفحه ٣٠٦ :
وتنفرد مقدمة
الكتاب : فيما لا يتوقف عليه الشروع ، اذا ذكر امام المقصود.
وتنفرد مقدمة
العلم
الصفحه ٣١٤ : الصناعة ، المنظومة والمنثورة ،
والتحفظ للكثير منه.
النوع الخامس :
معرفة ـ الأحكام السلطانية ـ : الامامة
الصفحه ٣٣١ :
او لم يتكلم ، كتب ولم يكتب اصلا ، الا انه لم يعرف حصول الملكة له الا
بالتكلم.
كما قال امام
الصفحه ٣٧٢ : الصفوف ـ في
المسجد ـ بالنسبة الى الامام او ـ المحراب ـ.
او عقليا :
كترتب الأجناس والأنواع الاضافية
الصفحه ٣٨٠ :
، للامام فخر الدين ـ ايضا ـ : ترعى العهعخ.
فتخلص في هذه
الكلمة ـ حينئذ ـ اربعة اقوال :
احدها : انه
الصفحه ٤٠٧ : : عن ابن عباس ،
ومجاهد ، وابن جبير ، وعكرمة ، وعطاء ، وغيرهم من اهل العلم.
وقال ـ الامام
الرازى